القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جدة
طقس غير مستقر في جازان حتى المساء.. أمطار وسيول وبرد
الجزائر ومالي تتبادلان حظر المجال الجوي
القبض على مواطن لترويجه 10 كيلو قات في عسير
عوالق ترابية على تبوك
حذرت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية ممثلة في مكتب التعليم الأهلي الآباء وأولياء الأمور من إلحاق أطفالهم في روضات غير مرخصة من الجهة المعنية بمنح التراخيص في وزارة التعليم ، مشيرة إلى ضرورة تأكد ولي الأمر من الاطلاع على ترخيص الروضة عند تسجيل ابنه ولا يركن إلى وجود روضات ذات أسعار رخيصة لأن استمرارها غير مضمون وخطرها محدق.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والاتصال المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية سعيد الباحص أن شروط قبول الطفل في الصف الأول الابتدائي في العمر من خمس سنوات وستة شهور إلى خمس سنوات وتسعة شهور يتطلب أن يكون لدى الطفل شهادة مرحلة رياض أطفال من روضة مرخصة نظامياً ، مبيناً أن هناك بعض أصحاب العقارات يقومون بتأجير منازلهم واستخدامها كمدارس مع العلم أن من يقوم على تشغيلها لا يوجد لديه رخصة من الجهة المانحة للترخيص , بالإضافة إلى افتقار تلك المباني لأدنى وسائل الأمن والسلامة حيث إنها لا تخضع لأي جهة رقابية مما يجعل الخطر أكبر بسبب عدم الكشف على تلك المنازل أو الشقق للتأكد من صلاحيتها من قبل الجهات المسؤولة كالدفاع المدني والبلدية ولجان المعاينة المختصة في إدارة التعليم.
وأشار الباحص إلى أن هناك لجنة مختصة من إمارة المنطقة الشرقية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والشرطة وإدارة التعليم تقوم بملاحقة هؤلاء المخالفين واتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم , وذلك بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة ، محملاً أصحاب المنازل والعقارات التي تؤوي تلك الروضات المسؤولية الأكبر في ذلك.
من جهته دعا مدير مكتب التعليم الأهلي بتعليم الشرقية عوض المالكي جميع الآباء وأولياء الأمور والمواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي منشأة تعليمية لا تحمل لوحة باسمها ولا تمتلك ترخيصا صادرا من إدارة التعليم ، وذلك تحقيقاً لمصلحة المجتمع وحفاظاً على سلامة أبناءنا وبناتنا الصغار من الخطر الذي قد يلحق بهم.