مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
انضمت المملكة العربية السعودية إلى برنامج المعلومات للجميع “Information for All”Programme “، بعد 24 ساعة من إعلان صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة، فوز المملكة بمقعد في المجلس التنفيذي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وبدأ برنامج المعلومات للجميع (IFAP) في عام 2001، لتوفير منصة تجمع الأطراف المعنية والفاعلة في مجتمعات المعرفة للمشاركة في المناقشات الدولية حول السياسات والتوجيهات من أجل العمل في المجالات التي تتطلب الوصول إلى المعلومات والمعارف.
ويوجه المجلس الحكومي الدولي في البرنامج الذي يضم 26 دولة من الدول الأعضاء (يتم انتخابهم من المؤتمر العام لليونسكو) عملية وضع الخطط للبرامج وتنفيذها، إضافة إلى أنه ينظر في المقترحات المطروحة بشأن تنمية برنامج المعلومات للجميع، والتوصية بخطوط العمل العريضة التي يمكن أن يتخذها البرنامج، واستعراض وتقييم المنجزات وتحديد المجالات الأساسية التي تتطلب زيادة التعاون الدولي وتعزيز مشاركة الدول الأعضاء في البرنامج ودعم جميع جهود جمع التبرعات لتنفيذ برنامج المعلومات للجميع.
وتتركز أولويات برنامج المعلومات للجميع (أيفاب) على الاستعانة بالمعلومات لتحقيق التنمية، وتعزيز الدراية المعلوماتية، وصون المعلومات، ومراعاة الأخلاقيات في مجال المعلومات، والانتفاع بالمعلومات، وتشجيع التعددية اللغوية.
ويهدف البرنامج إلى تعزيز عملية التفكير على المستوى الدولي في التحديات الأخلاقية والقانونية والاجتماعية التي تواجهها مجتمعات المعرفة، وتعزيز الانتفاع بالمعلومات وتوسيع نطاقه من خلال الرقمنة والحفظ، ودعم التدريب والتعلم مدى الحياة في مجالي الاتصالات والمعلومات، وعن إنتاج المضامين المحلية ومعارف الشعوب الأصلية من خلال الدراية المعلوماتية، وتعزيز تطبيق المعايير الدولية وانتهاج الممارسات الأفضل في ميدان الاتصالات والمعلومات، والتشجيع على إقامة شبكات المعلومات والمعارف على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.