ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة الوزراء الإيطالية
لوحة فنية حيّة.. الفوانيس المُضيئة تُزين ليالي رمضان في الباحة
إعادة النبض لمعتمر جزائري بأقل من دقيقتين في المسجد الحرام
ربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس ثادق
بالأرقام.. الاقتصاد السعودي يتجاوز مرحلة الانكماش وانتعاش ملحوظ في 2024
برج الساعة.. تجربة ثقافية وعلمية وإطلالة بانورامية بمنظر خلاب للحرم المكي
توقعات بأمطار مستمرة على العديد من المناطق اليوم
ترتيب دوري روشن.. الهلال يواصل ملاحقة الاتحاد
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 16 رمضان
أفادت مصادر في العراق أن أكثر من ألف متظاهر اشتبكوا مع الأمن أمام القنصلية الإيرانية في كربلاء.
وخاطب رئيس وزراء العراق، عادل عبد المهدي، المتظاهرين، قائلاً إن “احتجاجاتكم دفعت السلطات الثلاث إلى مراجعة مواقفها”.
ونقلاً عن التلفزيون العراقي، برر رئيس وزراء العراق العنف ضد المتظاهرين بأنه موجه ضد الخارجين عن القانون.
وقال إن “قوات الأمن لا تهاجم المحتجين، وإنما ترد على هجمات الخارجين عن القانون”.
وتعهد رئيس وزراء العراق “بالتحقيق في نوع السلاح الذي استخدم من قبل القوات الأمنية في الاحتجاجات”.
وكانت وسائل إعلام محلية نقلت عن مصدر أمني، في وقت سابق، أن المتظاهرين قطعوا أغلب شوارع بغداد، وسط دعوات لعصيان مدني عام.
وقال المصدر، لـ “السومرية نيوز”، إن متظاهرين قطعوا، أغلب شوارع بغداد، خصوصا الطرق الواقعة غرب بغداد، وذلك لشل حركة التنقل.
كما أوضح أن أبرز الطرق التي تم قطعها هي، سريع الشعلة، جسر البنوك، جسر منطقة الشعب، جسر شركة سومو، طريق البلديات باتجاه منطقة زيونة وملعب الشعب، إضافة إلى مخارج مدينة الصدر، وسريع الدورة من جهة بغداد جديدة.
يذكر أنه ومع دخول الموجة الثانية من التظاهرات في العراق أسبوعها الثاني، بدأ ناشطون في بغداد منذ صباح السبت، بالدعوة إلى “إضراب عام” ينفذ ابتداءً من الأحد، وحتى إشعار آخر، وهو ما تفاعل المحتجون معه، على الرغم من مخاوف استخدام السلطة لـ”العنف” فيما لو أغلقت الدوائر الرسمية والمصالح العامة أبوابها.