الحياة الفطرية تطلق 66 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا بتداولات 4.9 مليارات ريال. برعاية الملك سلمان.. “سلمان للإغاثة” ينظّم منتدى الرياض الدولي الإنساني وظائف شاغرة في شركة الاتصالات المرور: 5 خطوات للاستعلام عن صلاحية تأمين المركبات وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال ضبط مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في تبوك وظائف شاغرة في شركة أرامكو روان للحفر لقطات لـ إعصار قمعي بساحل عسير
استقبل أمين عام مجلس شؤون الأسرة د. هلا بنت مزيد التويجري وفداً زائراً رفيع المستوى من جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية يترأسه وزيرة الدولة بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية الإثيوبية السيدة / ايلشايشيت ترافقها الأستاذة أبية يوسف رئيسة اللجنة الدائمة لشؤون المرأة والطفل والشؤون الاجتماعية لدى البرلمان الإثيوبي.
ويضم الوفد عدداً من الشخصيات الحكومية بوزارة الخارجية الإثيوبية ومنظمة العمل الدولية ومكتب رئيس الوزراء , حيث يزور الوفد المملكة خلال الفترة من 30 أكتوبر إلى 9 نوفمبر للاطلاع على جهود المملكة في العمل الاجتماعي والتنموي ومتابعة تنفيذ الاتفاقات الثنائية ومذكرات التفاهم بين المملكة ودولة إثيوبيا .
وفي بداية الزيارة رحبت الأمين العام بالوفد الزائر في رحاب المجلس، مؤكدة على العلاقة الوثيقة بين البلدين وحرص قيادتنا الرشيدة على توثيق العلاقات بين الشعبين والحكومتين, تلى ذلك تبادل الحديث حول العمل الاجتماعي وسبل التعاون المشترك، كما عُقد بعد الاستقبال اجتماع جرى خلاله تقديم عرض تعريفي عن مجلس شؤون الأسرة، ومناقشة المواضيع المدرجة على جدول الأعمال وعلى رأسها أهم قضايا المرأة والطفل وتمكين الأسرة.
وبهذه المناسبة قالت الدكتورة هلا التويجري: إن هذه الزيارة تأتي في إطار التعاون المشترك وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين الدولتين، والاهتمام بكل ما من شأنه تمكين الأسرة ودعمها لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية.
من جانبها شكرت وزيرة الدولة بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية الإثيوبية ايلشايشيت مجلس شؤون الأسرة على حسن الاستقبال والضيافة، ونقلت شكر بلدها لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على تعزيز سبل التعاون المشترك بين البلدين، مشيدة بجهود المملكة في العمل الاجتماعي والتنموي والتقدم الذي تشهده المملكة في ظل رؤية المملكة الطموحة 2030.