البديوي: موقف دول مجلس التعاون راسخ وثابت تجاه القضية الفلسطينية
أمانة جدة تطلق خدمة إتلاف النفايات رقميًا عبر منصة مدينتي
تراجع سعر الذهب في السعودية اليوم الأربعاء
الموارد البشرية و”عِلم” يوقّعان مذكرة تعاون لنشر ثقافة ريادة الأعمال
وزير البلديات والإسكان: الاستثمارات في تطوير الضواحي السكنية تجاوزت 140 مليار ريال
6 نصائح مهمة للحفاظ على صحة مرضى القلب
تراجع أرباح أمريكانا للمطاعم السنوية 38.8% إلى 595 مليون ريال
انقلاب حافلة يودي بحياة 20 شخصًا في رواندا
جناح وزارة الداخلية يستعرض النظارة الذكية بمؤتمر ليب التقني 2025
فلكية جدة ترصد القمر البدر لشهر شعبان اليوم
استعرض منتدى مسك العالمي في يومه الثالث ملف تغيير مستقبل التعليم والتعلّم، وكيفية حل مشاكل التعليم ورفع جودته وتسخير الثورة الصناعية الرابعة لصالح المجتمعات.
ودعا المتحدثون في جلسة “التعليم- تغيير الصورة التقليدية لأساليب ومناهج التعليم”، إلى اكتساب المهارات ومواكبة التغيرات في قطاع التعليم، مؤكدين أن قيمة الشهادة التقليدية ينخفض باستمرار، ووظائف المستقبل ستكون على أساس المهارات.
وقال ستيف برازيل الرئيس التنفيذي لشركة fullbridag، عن التغيير في عالم التعليم واستخدام الذكاء الاصطناعي يحدث في العالم، لكنه ليس بنفس السرعة في جميع البلدان، مضيفًا “يجب أن نفهم أن كل جزء من العالم يحتاج إلى حل مختلف، إذ لا يوجد مقاس واحد للجميع”.
وأشار إلى أن 90 % من الجامعات تعد تقليدية، فيما 10% هي التي استطاعت مواكبة التغير وآمنت به.
بدورها، أكدت هند المعلا عضو مجلس إدارة ورئيس وحدة الإبداع والسعادة والابتكار في هيئة المعرفة والتنمية البشرية الإماراتية، السعي في دبي إلى تغيير مجموعة من القطاعات منها التعليم، عبر عقد ورش عمل واستقصاء آراء القطاعات الصناعية، والمدارس والآباء.
وأشارت إلى وجود برامج تعليمية تسمح للطلاب بالدارسة من أي مكان وليس فقط القاعة الصفية، إضافة إلى وجود مدارس اختارت أن تكون الدراسة فقط 3 أيام في الأسبوع، وشجعت المعلا على عدم تقيد الأفراد بوظيفة واحدة طوال حياتهم، داعية إلى التعلم والتطوير وتجربة أكثر من عمل وتطوير المهارات.
من جهتها أشادت نازرين ماني المدير التنفيذي لـ GAN.Global السويسرية، بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة، في تثقيف الشباب ورعاية مواهبهم، ضمن رؤية المملكة 2030، وهو ما لا يتوفر لشباب في دول كثيرة من العالم، ودعت إلى التفكير بالمهاجرين واللاجئين، وتمكّينهم في سوق العمل، وفتح الفرص أمامهم.