طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
فلسفات صباحية، هي ما بدأ المغردون به يومهم، بهمم عالية وكلمات حماسية أو عبر للاعتبار بأحداث الغد والأمس.. البعض استشرف نجاحاً وآخرون تشجعوا بالأحلام والأمنيات القابلة للتحقيق طالما بقيت الإرادة وبقيت العزيمة.
يقول مجدي شطيط: إن “كل نجاح هو تراكم لآلاف المجهودات العادية الّتي لا يراها أحد أو يقدرها!”.
سلمى الحارثي بدأت يومها بحكمة لكاتب عالمي: “يقول الناس إن ما نبحث عنه هو أن نعطي للحياة معنى. وأنا أعتقد أن ما نبحث عنه هو أن نشعر بأننا أحياء حتى نسمع صدى خبرات حياتنا على المستوى المادي الظاهري على كياناتنا الداخلية العميقة، حتى نستشعر فعلا المتعة الهائلة لأننا أحياء”.
بينما يقول أحمد علي الغامدي: إن “المرايا تعكس لك صورتك، لكن.. ثق تماماً أنه يسكنك جمال وروعة لا تستطيع بعض المرايا رؤيته ..وحدها روحك المراية الأصدق!”، بينما يرى فايز الناجي أن “الشخص الذي يراقب ملامحك ليطمئن أنك بخير، لا يقدر بثمن”.
راجح المازني، يرى في فلسفته الصباحية، أن “أكبر حظ يكتسبه إنسان القرن الواحد والعشرين هو قدرته على الصبر، قدرته على التعافي، وعدم الانكسار .. هذا مفتاح النجاح، ربنا عادل يمهل ولا يهمل أعطانا مثلما أعطى غيرنا ولو اختلف ذلك ظاهرياً فإن لكل شخص منا فرصة عادلة ليصنع نفسه بنفسه ويصل لأبعد مما توقع بالصبر”.
بينما استعدت رقية الجراح، لعملها ويومها بمقولة: “عوّد نفسك، أن تعمل بلا تشجيع وأن تنجز دون تصفيق وأن تثق بنفسك، بصرف النظر عن رأي العالم فيك”.