لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان
قال سفير المملكة العربية السعودية لدى سنغافورة، سعد بن صالح الصالح، في مقابلة صحفية: إن العلاقات بين البلدين، تشهد نمواً وتطوراً في جميع المجالات، وتعكس الزيارات المستمرة بين قيادات البلدين حرصهما على تحقيق التقدم في العلاقات الثنائية.
وأضاف السفير، أن المملكة تشهد تحولاً اقتصادياً ملحوظاً حيث إنها تنوع اقتصادها بعيداً عن النفط، وفي سبيل ذلك تفتح أبوابها لكل الزائرين من مختلف أنحاء العالم لرؤية المعالم التاريخية.
وتابع أنه من بداية من سبتمبر 2019، يمكن للزائرين من 49 جنسية، بما في ذلك سنغافورة، الاستفادة من تأشيرة دخول، مدتها سنة واحدة، تتيح المكوث لـ 90 يومًا في المملكة العربية السعودية.
وأضاف السفير: “هذه خطوة تاريخية في تنفيذ رؤية 2030، تسهم في ربط المملكة بالعالم، وسيساعد على تنويع اقتصاد البلاد بما يتماشى مع أهداف الرؤية لتقليل اعتمادها على النفط”.
كما قال السفير إن فتح المملكة للسياحة سيتيح للزائرين فرصة ممتازة لاكتشاف كرم الضيافة من شعبها وجمالها الطبيعي وتراثها الغني وثقافتها النابضة بالحياة، متابعا أن من بين المعالم التراثية الفريدة للمملكة العربية السعودية موقع التراث العالمي لليونسكو في الدرعية والعلا ومنطقة جدة التاريخية.
وتتوقع المملكة 100 مليون زيارة سنويًا بحلول عام 2030، مما يجذب استثمارات أجنبية ومحلية كبيرة بجانب خلق مليون وظيفة.
واختتم السفير المقابلة بالحديث عن النواحي الاجتماعية قائلًا: “رؤية 2030 شددت على أن المرأة السعودية عنصر مهم في قوتنا، ونلتزم بتنمية مواهبهن، واستثمار طاقاتهن وتمكينهن من الحصول على الفرص المناسبة لبناء مستقبلهن والمساهمة في تطوير مجتمعنا واقتصادنا”.
يذكر أن تكلفة التأشيرة الإلكترونية أو التأشيرة عند الوصول هي 440 ريالاً سعودياً، 160 دولاراً سنغافورياً.