أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
رسائل غامضة وغير مسبَّبَة أثارت مخاوف وقلقاً كبيراً بين أمريكيين، خاصة أن الإرسال جاء من أقارب أو معارف دون أسباب مبررة.
بحسب “سكاي نيوز”، فإن الخلل كان تقنياً في شبكات الاتصالات بالولايات المتحدة، ما أدى إلى وصول رسائل نصية غير مفهومة لعدد من مستخدمي الهواتف المحمولة.
وبحسب الشبكة الرسائل أتت من أصدقائهم أو أفراد عائلاتهم، في ظل صمت مطبق من الشركات المشغلة، ولا يزال السبب الدقيق وراء وصول هذه الرسائل إلى الهواتف، الخميس، غير معروف، لكن يُعتقد أن تحديثاً له علاقة بصيانة الشبكات أدى إلى ذلك.
وحكت امرأة من ولاية أوريغون، عن جزعها بأنها استيقظت في الخامسة صباحاً على رسالة نصية من شقيقتها تحمل كلمة واحدة “أوقية”، مما أثار الشكوك لديها بشأن مكروه ما يمكن أن يكون قد حدث لابن شقيقها المحجوز في مستشفى.
ورغم أن الواقعة باتت مضحكة لاحقاً، فإن الرسالة الغريبة أثارت قلقاً شديداً لدى ستيفاني بوف، التي أيقظت والدتها وهي مذعورة، فيما استغرق الأمر نحو 3 ساعات لتدرك أن كل شيء على ما يرام، وأن الرسالة وصلتها عن طريق الخطأ.
وفي كاليفورنيا، لم يقل الأمر سوءاً بالنسبة لماريسا فيغورا التي تلقت رسالة من حبيبها السابق، بعد أن قررا قطع علاقتهما، كما أنه استقبل هو الآخر رسالة من هاتفها.
في البداية، اعتقدت أنه كان يحاول تلطيف الأجواء بينهما، لكنها سرعان ما سمعت عن حدوث الأمر ذاته للآخرين.
وقالت ماريسا: “لم يكن الأمر جيداً بالنسبة لي ولصحتي العقلية أن أكون على اتصال به”.
ويبدو أن المشكلة كانت واسعة الانتشار، حيث تبادل عدد لا يحصى من الأميركيين تجاربهم على وسائل التواصل الاجتماعي، وأبدوا انزعاجهم أو قلقهم أو حتى مخاوفهم من فحوى الرسائل التي تلقوها أو أرسلوها، من دون أن يعرفوا.