طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يترقب علماء الفلك وعشاق متابعة الظواهر الطبيعية حدثًا نادرًا يحدث خلال أيام، وتحديدًا يوم 11 نوفمبر الجاري، حيث يمر كوكب عطارد أمام الشمس في واقعة تتكرر 13 مرة فقط كل قرن.
وبحسب “سكاي نيوز”، سيكون بإمكان العلماء إلقاء نظرة من الأرض على الحدث النادر الذي لن يحدث مجددًا قبل عام 2032، ورؤية أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس.
وغالبًا يدور عطارد حول الشمس في مسارات مختلفة عن الأرض، لذلك فإن وقوع الكوكب الصغير بين الأرض والشمس يعد حدثًا فلكيًّا نادر التكرار.
وفي هذه الحالة، يكون عطارد مرئيًّا من الأرض كنقطة صغيرة، تبدو بحجم لا يزيد على 0.5 بالمائة من حجم الشمس.
وبحسب إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، فإن “السماء ستتيح عرضًا ممتازًا في 11 نوفمبر، عندما يعبر عطارد أمام الشمس”، حيث سيمكن رؤيته من الأرض.
وأضافت “ناسا”: “من وجهة نظرنا على الأرض، لا يمكننا أن نرى عطارد والزهرة يتقاطعان أمام الشمس. لذلك فهو حدث نادر لن ترغب في تفويته!”.
وسيتمكن البشر في كل مكان تقريبًا على الأرض من متابعة البقعة السوداء الصغيرة، تتحرك ببطء عبر قرص الشمس، إلا أن خبراء الفلك ينصحون باستخدام المعدات الواقية؛ حتى لا تتأذى الأعين.
وعلى عكس عبور الزهرة، حيث يبدو الكوكب كبيرًا بما يكفي للرؤية بالعين المجردة، فإن عطارد صغير لدرجة أنك ستحتاج إلى مناظير أو تلسكوب مع مرشح شمس لرؤيته.