قواعد إجراءات التسويات المالية.. محاربة للفساد وإرساء لدعائم العدل وفرصة للمخطئ حرس الحدود ينقذ امرأة من الغرق أثناء ممارسة السباحة بالشرقية أمر ملكي بالموافقة على قواعد إجراء التسويات المالية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية ناورو إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: من أعظم العبادات وأرجاها عبادة الشكر إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَن جعل واسطة بينه وبين الله في الدعاء فقد أضاع معنى العبودية مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح
تفاعل الأحوازيون بقوة خلال الأيام الماضية مع الانتفاضة في كل من العراق ولبنان، مطلقين حملات تضامن شعبية واسعة شملت رفع عبارات التضامن في ملاعب كرة القدم وعبر وسوم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت لجان التنسيق الأحوازية، اليوم الاثنين، عموم الأحوازيين لتكثيف التفاعل مع الثورة في لبنان والعراق، وأطلقت وسمًا تحت عنوان “الأحواز يتضامن مع ثورة العراق ولبنان”، وجرى التفاعل معه بقوة داخل وخارج الأحواز.
وذكر نشطاء أحوازيين للمكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز أنهم بصدد توسعة أنشطة التفاعل مع الثورة في العراق ولبنان؛ لأنها باتت تشكل أولى علامات فشل وسقوط المشروع الإيراني الطائفي في المنطقة، كما أنها تظهر رفض الشعوب العربية للنظام الإيراني وتدخلاته في شؤونها.
كما أظهرت صور جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي أحوازيين، وقد رفعوا لافتة كتب عليها “من الأحواز إلى ساحة التحرير في بغداد.. قلوبنا معكم ضد النظام الإيراني”، بينما رفع مشجعو فريق فولاذ الأحواز لكرة القدم علم العراق أثناء مباراة للفريق مع آخر إيراني في أحد ملاعب العاصمة.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي كذلك خلال الأيام القليلة الماضية تفاعلًا ملحوظًا من قبل الأحوازيين مع ثورة العراق حيث تداول النشطاء مقاطع فيديو تضمنت هتافات مناهضة للنظام الإيراني ولقائد فيلق القدس قاسم سليماني ومرشد النظام علي خامنئي.
كما تداول الأحوازيون بقوة اليوم فيديوهات لمواطنين عراقيين أعربوا عن رفضهم زيارة قيل إن سليماني أجراها للعراق لبحث سبل مساهمة النظام الإيراني في قمع الانتفاضة.
كما حظيت أنباء انتفاضة اللبنانيين ووسم لبنان ينتفض، بتفاعل واسع من قبل الأحوازيين، حيث اعتبر بعضهم الثورة هناك إسقاطًا لمشروع إيران المتمثل بميليشيا حزب الله وحلفائه الطائفيين الموالين لطهران.