الأهلي يتجاوز الإسماعيلي برباعية
خطوات طلب استرداد تكلفة الخدمة الإلكترونية في مساند
الأهلي يستهدف الفوز الثاني ضد الغرافة
إطلاق بوابة تأمين بـ 22 خدمة للتراخيص والموافقات
التشكيل المتوقع لـ النصر ضد بيرسبوليس
ضبط مواطن رعي 6 متون إبل في محمية الملك عبدالعزيز
أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
وصف وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، الطريقة التي تعاملت بها إيران مع مفتشة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها “فضيحة”.
وقال بومبيو في بيان “إنه عمل ترهيب شائن وغير مبرر”. وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أعلنت، الخميس، أن مفتشة تابعة لها مُنعت لفترة وجيزة من مغادرة إيران الأسبوع الماضي، واصفة معاملتها بـ”غير المقبولة”.
ويأتي هذا الموقف الأميركي بظل أجواء توتر بين واشنطن وطهران في أعقاب إعلان إيران استئناف نشاطاتها لتخصيب اليورانيوم في منشأة فوردو تحت الأرض.
وأشار البيان الأميركي إلى أن “الولايات المتحدة تدعم بالكامل أنشطة المتابعة والتحقق (التي تُجريها) الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، ونحن قلقون لعدم وجود تعاون كافٍ من إيران”.
وتابع بومبيو “يجب السماح لمفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأداء عملهم المهم بلا عوائق”.
ووفقا لوكالة “فارس”، فقد أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، خبر منع دخول إحدى مفتشات الوكالة الدولية إلى موقع نطنز لتخصيب اليورانيوم، الأسبوع الماضي، بسبب التخوف من احتمال اصطحاب المفتشة لمواد “مشبوهة”.
وذكرت الوكالة أن أجهزة التفتيش أظهرت علامات إنذار لدى دخول المفتشة لموقع “نطنز”، ولذلك تم منع دخولها إلى الموقع، وقد تم إبلاغ الوكالة الدولية بالأمر، كما أعلنت إيران للوكالة الدولية أن تصريح المفتشة قد أصبح لاغياً.
وجاء في بيان منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن المفتشة لم تواصل مهامها في إيران، وغادرت الأراضي الإيرانية عائدة إلى فيينا.
يذكر أن إيران وافقت وفق الاتفاق النووي على السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بإرسال 130 إلى 150 مفتشاً.
وكانت الولايات المتحدة قد اتهمت إيران بممارسة “الابتزاز النووي” وتعهدت بتشديد الضغوط عليها، وذلك بعد إعلان الجمهورية الإيرانية استئنافها أنشطة تخصيب يورانيوم كانت مجمدة سابقاً في منشأة فوردو النووية.