افتتاح 4 مساجد ذكية في المدينة المنورة
4,879,682 مليون وجبة إفطار في الحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من رمضان
القبض على مواطن يروج القات في جازان
طيران ناس يتسلم الطائرة الثانية في 2025 ويرفع السعة المقعدية خلال رمضان
سلمان بن سلطان يشارك الأئمة إفطارهم في رحاب المسجد النبوي
السديس يتناول الإفطار مع الأيتام في الحرم: تعظيم التكافل الاجتماعي والتراحم
بالأرقام.. سعد الشهري يتفوق على مدربي دوري روشن
التشكيل المثالي للجولة الـ24 بدوري روشن
نتائج النصر في إقصائيات آسيا على ملعب الأول بارك
روديجر يخطط للانتقال إلى دوري روشن
“أبو إبراهيم الهاشمي القرشي”، هو الاسم الذي أعلن عنه تنظيم داعش، أمس عبر مقطع صوتي بثه متحدث يحمل اللقب نفسه، أبو حمزة القرشي، كخليفة لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، لكن هذا الاسم يبدو مجهولًا للجميع، فربما تعمد التنظيم هذه المرة أن يخفي الهوية الحقيقية للرجل باستخدام الألقاب والأسماء المستعارة.
واستخدام الأسماء المستعارة هو نهج التنظيمات الإرهابية والحركات المسلحة، إذ تتضمن الألقاب المستخدمة عادة النسب والانتماء القبلي.
“القرشي” اللقب الذي يتشارك فيه زعيم التنظيم الجديد ومتحدثه الإعلامي، يحمل ادعاء من التنظيم بأن نسب الرجل يعود إلى قبيلة النبي الأكرم محمد وهو ما يعتبره التنظيم مؤهلًا أساسيًا لتولي الخلافة.
التنظيم الإرهابي لم يقدم تفاصيل وافية حول الزعيم الجديد ولم تنشر أية صورة له، لكنه وصفه بأنه “شخصية بارزة في الجهاد” حيث كان مقاتلًا مخضرمًا حارب الولايات المتحدة في السابق حسب رواية داعش.
ويرى مراقبون، بينهم أيمن التميمي الباحث في جامعة سوانسي البريطانية، أن الاسم قد يكون لشخص قيادي يدعى الحاج عبدالله عرّفته وزارة الخارجية الأمريكية بأنه الخليفة المحتمل للبغدادي.
وكان البغدادي، قد رشح، في أغسطس الماضي، شخصًا يُدعى عبدالله قرداش، خليفة له لزعامة التنظيم، وما سماه بيان للتنظيم، برعاية شؤون المسلمين، حسب مواقع ناطقة باسم التنظيم الإرهابي.