الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
يومًا بعد يوم يتكشف المخطط الإرهابي التركي الإخواني الإيراني للنيل من استقرار الدول العربية وفي مقدمتها المملكة.
وبعد الكشف عن تفاصيل اجتماع سري أقيم في تركيا عام 2014 بين عناصر من جماعة الإخوان الإرهابية والحرس الثوري الإيراني بات واضحًا للجميع أن نظام الملالي وفلول الإخوان هدفهم واحد هو المملكة.
وعبر وسم الإخوان أداة أردوغان الإرهابية برهن المواطنون على وعيهم وإدراكهم بتفاصيل المؤامرة التي تحيط بالمملكة رغم تشابك خيوطها وتعقيدات الوضع الجيوسياسي في المنطقة.
حلم الخلافة التركية
زياد السعد قال :” أردوغان يُصر على تحقيق حلم الخلافة العثمانية التي راحت إلى مزبلة التاريخ .. ولكن أردوغان اليوم يقود نفسه للتهلكة بعد أن انتفضت إيران.. والدور القادم على تركيا لا يمكن أن تصبح تركيا آمنة بوجود رئيس يدعم كيانات إرهابية داخل الأراضي التركية!”.
وقال محمد بن خالد : ظهرت تركيا على حقيقتها منذ زمن وأردوغان يعمل مع الإخوان ضد السعودية. حقد دفين كانوا يتعاونون على دعم الحوثي وإطالة الحرب في اليمن.”
مثلث الشر
بدوره قال مسفر :” اليوم ينهار مثلث الشر وتخيب مساعيهم في العالم العربي والسعودية خاصة بفشل جميع ثورات الربيع العربي وإيران الآن ينتفض شعبها على حاكمها ، وتركيا الآن منبوذة من العالم العربي والغربي وهكذا يسقط كل عدو للسعودية”.
وقال ياسر الخميسي : صحيفة نيويورك تايمز تفضح محور الشر تركيا وإيران وجماعة الإخوان وقد أفادت بأن السعودية محقة في تعاملها مع تهديدات تحالف الشر التركي الإيراني الإخواني هذه الكيانات الإرهابية يجب أن تحارب دوليًا ووضع أردوغان عند حده”.
من جانبه غرد عادل الجهني عبر الوسم بالقول : ” تركيا لا جديد عليها كونها بؤرة الشر في العالم.. بعدما افتضح أمر أردوغان باستضافته لاجتماعات سرية من الحرس الثوري الإيراني وجماعة الإخوان”.
وشاركت سارة محمد في الوسم بالقول : ” أردوغان كان يسهل على الجماعات الإرهابية وداعش للدخول عبر الحدود مع سوريا وتدميرها والسيطرة عليها لكون من ضمن القائمة التي يريد الرئيس التركي تخريبها من دول العالم.”