شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
أجرى باحثون من مركز ريكن للعلوم الطبية التكاملية وجامعة كيئو في اليابان، دراسة شملت 7 معمرين تزيد أعمارهم على 110 أعوام، جمعت منهم عشرات الآلاف من الخلايا، لدراسة الفرق بينها وبين تلك المأخوذة من أشخاص تراوحت أعمارهم بين 50 و89 عامًا.
وبدراسة تلك الخلايا، وجد العلماء أن “السبب” وراء العمر الطويل لدى المعمرين لا يعود إلى نمط حياتهم كما كان الاعتقاد السائد، وإنما إلى طبيعة نظامهم المناعي، الذي يختلف عما هو موجود في أجساد البشر في الأعمار الأصغر.
ويكمن الاختلاف في كرات الدم البيضاء، وتحديدًا ما يُعرف باسم الخلايا التائية (T cells).
وفي كبار السن، وجد العلماء أن الخلايا التائية تهاجم الفيروسات والخلايا السرطانية بشكل مباشر، في حين أنها لا تهاجمها بهذه الطريقة في الشخص العادي، وفقًا لما ذكر موقع “ساينس ديلي”.
ويزيد عدد خلايا “CD4 T”، وهي نوع من الخلايا المناعية، لدى المعمرين مقارنة بالأشخاص الأصغر سنًا، كما أن “مهمة” تلك الخلايا تختلف أيضًا.
فبالنسبة للأشخاص الأصغر سنًا، تلعب دورًا “مساعدًا”، أي أنها تساعد خلايا بيضاء أخرى على محاربة الالتهابات والعدوى والخلايا التي قد تصاب بالسرطان.
أما لدى المعمرين، فإنها تشن بنفسها الهجوم ضد الفيروسات والأمراض.
هذا إضافة إلى دراسات أجريت في الماضي، ولاحظت أن المعمرين يبدون أكثر قدرة على التكيف مع أمراض القلب والسرطان وغيرها.
وقال الدكتور كوسوكي هاشيموتو، كبير مؤلفي الدراسة: “يميل الأشخاص الذين عاشوا حياة طويلة بشكل استثنائي إلى قضاء حياتهم بأكملها في صحة جيدة. هذا يعني أن جهاز المناعة لديهم نشط للحماية من الالتهابات والأورام”.