الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
يعاني أهالي قرية أبوحجر الأعلى من عدم سفلتة كثير من طرقات وشوارع القرية الداخلية والتي تسببت في تلف المركبات في ظل تجاهل تام من قبل بلدية صامطة لمعاناتهم حتى الآن.
وقال الأهالي لـ”المواطن” إن معاناتنا في ازدياد من سوء شوارعنا الداخلية التي لم تحظَ من قِبل بلدية صامطة بالسفلتة إلى الآن، وأصبحت هاجساً يؤرق المواطنين ويُعرضهم للأمراض الصدرية جراء تطاير الأتربة التي تخلفها السيارات التي تمر بهذه الشوارع، بالإضافة لتحول هذه الطرق الترابية إلى وحل من الطين أثناء الأمطار مما يزيد المعاناة، كما أن القرية تعاني أيضاً من عدم وجود إنارة لشوارعها التي يلتحفها الظلام الدامس في المساء.
وقال المواطن ماجد كديش: إن شوارع القرية تعاني من عدم السلفتة منذ فترة طويلة ونحن نعيش هذه المعاناة، بالإضافة إلى أنها أصبحت مليئةً بالحفر؛ ما تسبب في تلفيات لسياراتنا، كما أن هذه الشوارع الترابية تتحول إلى وحل من الطين عند نزول الأمطار.
وشكا المواطن تركي شبيلي بقوله: إلى متى وبلدية صامطة تتجاهل مطالبنا من السفلتة؟! فشوارعنا الترابية أنهكت سياراتنا وأتعبتنا وتسببت لنا في أمراض صدرية بسبب تطايرها ووصولها إلى داخل منازلنا، فإلى متى يستمر هذا الوضع؟!
إنارة غائبة
كما تعاني القرية من عدم وجود أعمدة إنارة لشوارعها الداخلية مما جعلها تعيش في ظلام دامس، وقال فؤاد كديش: إن القرية بحاجة لمشروع إنارة لشوارعها وطرقاتها الداخلية، فنحن نعيش في ظلام دامس عندما يجن علينا الليل، ونخشى كذلك على أولادنا من الخروج ليلًا مطالبًا البلدية بسرعة القيام بتزويد القرية بالإنارة حالها كحال القرى الأخرى في المحافظة.
وناشد أهالي أبو حجر، أمير منطقة جازان، محمد بن ناصر بن عبدالعزيز ونائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز، الذين لا يألون جهدًا في سبيل توفير الراحة والاطمئنان لأهالي المنطقة، وما يحتاجونه من خدمات، بإنصافهم والنظر في وضع قريتهم من عدم وجود سفلتة لكثير من طرقاتها وشوارعها الداخلية.