قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
الربيعة لأعضاء اللوردات البريطاني: السعودية قدمت أكثر من 134 مليار دولار كمساعدات لـ 172 دولة
أردوغان يهين القطريين، الوسم الذي استخدمه مغردون عرب للتعبير عن مدى سخريتهم المريرة مما تعرضت له الدوحة من إهانة على يد الرئيس التركي أردوغان، وتحت عنوان “لسنا مجبرين على حمايتكم دون مقابل”، بدأ الهجوم من المغردين.
وعلق المغردون على الوسم، ومنهم راهف العدي، حيث قال: إن القنوات والصحف التي يشرف عليها أردوغان ونجله دأبت على إهانة قطر بسبب تقرير واحد نشرته الجزيرة ضد الغزو التركي لشمال سوريا، ويقول منذر الريحاني: “صبرت دول الخليج ومصر 25 سنة على تحريض الجزيرة ضدها وضد أمنها.. وغضب أرودغان من تقرير واحد فقط!”.
بينما أكد منذر آل الشيخ مبارك، أن “ما فعله إعلام تركيا في اليومين الماضيين أسقط كلمة نظام الدوحة والتي ضحك بها على بسطاء قطر (السيادة) قلناها ونعيدها أرودغان مثله مثل أي محتل ينظر للعملاء بازدراء، وهذه هي رؤيته لنظام قطر فوق كره العرق التركي المتأصل للعرب”.
المواجهة بين المغردين والنظام القطري حملت مشاعر استياء شديدة من الانبطاح القطري والتخاذل أمام أحاديث أردوغان المتعالية، حيث قال الإعلامي عناد العتيبي: “أردوغان يهين القطريين ويطالب بفصل عدد من موظفي قناة الجزيرة الإنجليزية بعد تقارير عن إبادة الأكراد”.
بينما تحدث ابن هباس، عن تهاوي السيادة القطرية المزعومة أمام الصلف والإهانة التركية، قائلًا: “السيادة التي تحدث عنها تميم بن حمد تهاوت أمام إهانات الصحافة التركية والتي نعرف أنها ما كانت لتتجرأ وتتطرق لشؤون سياسية إلا بإيعاز مباشر من أرودغان. #اردوغان_يهين_القطريين ويبتزهم ويهددهم بسحب القوات التركية من الدوحة وتركهم أمام الدول العربية إذا لم ينفذوا أوامره!”.