بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
يختلف الشكل الجديد من السيارات ذاتية القيادة، عن تلك التي تعودنا على رؤيتها من تسلا أو مرسيدس، صحيح أن متوسط سرعتها هو 20 كيلومترًا في الساعة، إلا أنها أثبتت أنها مفيدة، وما يميزها هو أنها جاهزة للاستخدام الآن.
من المتوقع أن يتم عرض هذه السيارات في معرض إكسبو 2020 في دبي، وتوفير الرحلات ذات المسافات القصيرة للزوار المقدر عددهم بـ 25 مليون زائر.
ومن المأمول أن يساعد استخدام تلك المركبات في الحد من بصمة الكربون في المدن وعدد حوادث المرور، ويقول المصممون إن السرعة البطيئة لهذه المركبات تُمكن الركاب من التعرف على السيارات ذاتية القيادة، في بيئة أقل رعبًا مما أن تكون سيارة رياضية عالية الأداء، ويمكن استخدامها في الحرم الجامعي والمراكز التجارية وما إلى ذلك، وتستخدمها دبي والولايات الأمريكية وفرنسا وسويسرا، وأستراليا.
التحدي الوحيد أمام الدول التي تنوي استخدام هذه السيارات هو توفير الإطار والبنية التحتية لاستيعابها، بالإضافة إلى صدور تشريعات تنظم سيرها، ووجود حلول في حالة تعرض السيارة للقرصنة، وربط السيارات ذاتية القيادة مع إشارات المرور، والتكيف مع البيئات المختلفة، مثل الظروف الممطرة أو العواصف الرملية، ثم هناك قضية التعايش بين السائقين البشر والروبوتات في الشوارع، والتي يمكن أن تؤدي إلى مخاطر بالسلامة غير متوقعة.