الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
أكد ماريوس سنترولا نائب رئيس تطوير الأعمال والعمليات الدولية في سيكس فلاقز، أن الدعم الحكومي لـ”القدية” مذهل، موضحًا أن المدينة ستكون الأكبر من نوعها في العالم من حيث الترفيه والألعاب، وأنها ستحطم مجموعة من الأرقام العالمية.
وأوضح خلال مشاركته في جلسة حوارية في منتدى مسك العالمي بعنوان “حان الوقت أن نأخذ مجال الترفيه بجدية”، أن الجهود التي تبذل في القدية تهدف إلى جعلها مدينة المستقبل، مشيرًا إلى أن أحدث التكنولوجيا ستكون في كل جزء من المدينة، لذلك لا يتوقع أحد أن يكون هناك تذاكر للدخول، بل أجهزة متحركة وأشياء من هذا القبيل.
وقال إن الابتكار في المملكة مذهل، وفي كل مكان، سواء في الرياض أو غيرها، وسينعكس ذلك على القدية بالطبع، لافتًا إلى وجود فرص عمل رائعة وكبيرة في المملكة، لاسيما في مجال الترفيه، داعيًا السعوديين إلى الترويج لمنتجاتهم.
بدوره، أشار المنتج الإسباني، أندريس غوميز، الحاصل على جائزة الأوسكار وصاحب فكرة إنتاج فيلم “وُلد ملكًا”، إلى أن علاقته مع السعودية بدأت قبل 10 سنوات، حيث تمت دعوته لإنتاج مسرحية موسيقية، والقصة كانت معقدة بحسب وصفه، إذ كانت تستعرض أحداث 200 سنة من تاريخ البلد، وتشتمل على كثير من الأحداث والشخصيات.
وفيما يتعلق بفيلم الملك فيصل الأخير، أوضح أن قصة الملك فيصل كانت الأكثر ملائمة للترويج للمملكة خارجيًا، حيث 70% من أحداث العمل تدور في بريطانيا، مشيرًا إلى قدرة الملك فيصل على الترويج لوالده ولبلاده في حينها.
وأكد على ضرورة صناعة الأفلام التي يحبها الناس، داعيًا السعودية إلى الانتباه من غزو الثقافات الأجنبية، وإعطاء الأولوية إلى الصناعة المحلية، مضيفًا “اصنعوا أفلامكم محليًا”.
من جهته، تحدث شنجي شوميزو من شركة توي اليابانية للأنيميشن، عن زيارته للسعودية قبل 10 سنوات، ورؤيته لاهتمام الشباب السعودية بالأنيمشين الياباني، الذين يمتلكون بحسب وصفه مواهب كثيرة، ويستوعبون بسرعة، ويريدون أن يعبروا عن الثقافة السعودية.
بدوره، شدد السيد العباس، منتج مسلسلات أنيميشن، على أهمية تلك الفترة للسعوديين، حيث تنفتح البلاد على أنواع الترفيه والفنون، مؤكدًا على أهمية أعمال الأنيميشن كعامل جذب للأطفال، إضافة إلى الطاقة الكبيرة الموجودة عند الشباب والتي تشجعها وتدعمها الحكومة.