مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
أكد ماريوس سنترولا نائب رئيس تطوير الأعمال والعمليات الدولية في سيكس فلاقز، أن الدعم الحكومي لـ”القدية” مذهل، موضحًا أن المدينة ستكون الأكبر من نوعها في العالم من حيث الترفيه والألعاب، وأنها ستحطم مجموعة من الأرقام العالمية.
وأوضح خلال مشاركته في جلسة حوارية في منتدى مسك العالمي بعنوان “حان الوقت أن نأخذ مجال الترفيه بجدية”، أن الجهود التي تبذل في القدية تهدف إلى جعلها مدينة المستقبل، مشيرًا إلى أن أحدث التكنولوجيا ستكون في كل جزء من المدينة، لذلك لا يتوقع أحد أن يكون هناك تذاكر للدخول، بل أجهزة متحركة وأشياء من هذا القبيل.
وقال إن الابتكار في المملكة مذهل، وفي كل مكان، سواء في الرياض أو غيرها، وسينعكس ذلك على القدية بالطبع، لافتًا إلى وجود فرص عمل رائعة وكبيرة في المملكة، لاسيما في مجال الترفيه، داعيًا السعوديين إلى الترويج لمنتجاتهم.
بدوره، أشار المنتج الإسباني، أندريس غوميز، الحاصل على جائزة الأوسكار وصاحب فكرة إنتاج فيلم “وُلد ملكًا”، إلى أن علاقته مع السعودية بدأت قبل 10 سنوات، حيث تمت دعوته لإنتاج مسرحية موسيقية، والقصة كانت معقدة بحسب وصفه، إذ كانت تستعرض أحداث 200 سنة من تاريخ البلد، وتشتمل على كثير من الأحداث والشخصيات.
وفيما يتعلق بفيلم الملك فيصل الأخير، أوضح أن قصة الملك فيصل كانت الأكثر ملائمة للترويج للمملكة خارجيًا، حيث 70% من أحداث العمل تدور في بريطانيا، مشيرًا إلى قدرة الملك فيصل على الترويج لوالده ولبلاده في حينها.
وأكد على ضرورة صناعة الأفلام التي يحبها الناس، داعيًا السعودية إلى الانتباه من غزو الثقافات الأجنبية، وإعطاء الأولوية إلى الصناعة المحلية، مضيفًا “اصنعوا أفلامكم محليًا”.
من جهته، تحدث شنجي شوميزو من شركة توي اليابانية للأنيميشن، عن زيارته للسعودية قبل 10 سنوات، ورؤيته لاهتمام الشباب السعودية بالأنيمشين الياباني، الذين يمتلكون بحسب وصفه مواهب كثيرة، ويستوعبون بسرعة، ويريدون أن يعبروا عن الثقافة السعودية.
بدوره، شدد السيد العباس، منتج مسلسلات أنيميشن، على أهمية تلك الفترة للسعوديين، حيث تنفتح البلاد على أنواع الترفيه والفنون، مؤكدًا على أهمية أعمال الأنيميشن كعامل جذب للأطفال، إضافة إلى الطاقة الكبيرة الموجودة عند الشباب والتي تشجعها وتدعمها الحكومة.