مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
تحدث النجم ماجد عبدالله، لاعب نادي النصر والمنتخب السعودي الأسبق، عن كواليس فوز أصفر العاصمة بلقب دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين في موسم 2018-2019، بجانب كشفه ميول إدارة النصر السابقة برئاسة سعود آل سويلم في التشجيع.
وقال ماجد عبدالله: “الجميع يعلم أن سعود آل سويلم وإدارته هم عشاق لنادي الهلال، هذا شيء لا يوجد به شك، والنصر فاز بالدوري اعتمادًا على ظروف خدمته بعدما كان متأخرًا بفارق تسع نقاط أو أكثر عن الهلال، بجانب أن اللاعبين الأجانب هم من يملكون الكلمة العليا في فوز النصر بلقب الدوري الاستثنائي”.
وتأتي تصريحات ماجد عبدالله متفقة مع تصريح للناقد الرياضي عبدالرحمن السماري الذي قال بأن سعود آل سويلم عاشق من الدرجة الأولى لنادي الهلال، مضيفًا أنه خدم النصر بأفكاره لأنه لم يجد الفرصة للعمل في الهلال.
وكان النصر تعرض لانتقادات من قبل بعض الإعلاميين الرياضيين حول وجود نوع من المجاملات تعرض لها النصر في الموسم الماضي وفي الموسم الجاري ليعود إلى وصافة الدوري حاليًا خلف الهلال.
يذكر أن الإعلامي الرياضي فهد الروقي قال في قناة 24 الرياضية منتقدًا النصر: النصر يحدث له استثناءات، يجب أن تتوقف، ليس من المعقول أن يُسجل النصر هدفًا غير صحيح في شباك الهلال بعد دخول اللاعب الـ12 إلى أرضية الملعب والكاميرات لا تأتي بهذه اللقطة.
وأضاف فهد الروقي: أيضًا التحكيم جامل النصر في مباراة الرائد، وإذا عادت لقطات الكاميرا في الوقت المناسب لكان الحكم ألغى هدفًا به ثلاثة أخطاء.
أما الإعلامي الرياضي عيسى الروقي فغرد منتقدًا النصر: “قال اسمحوا لي أبغى أسجل مختار علي بطريقة غير نظامية، قالوا مسموح”.
وتابع عيسى الروقي: “قال أنا ضعيف والفيصلي قوي ممكن تأجلون مباراتي مع الفيصلي لين يكتمل فريقي واستعد، قالوا تم، وقبلها مسددين ديونه ومطلعين له رخصة”.
واختتم عيسى الروقي قائلًا: “وفي النهاية ما تصدر”.