مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
إحباط تهريب 22.200 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
الهند تطلب من كل الباكستانيين مغادرة أراضيها
ما التصرف السليم عند تسرب الغاز؟
رصد حلقة ضوئية بسماء صبيا وفلكية جدة تكشف سببها
دعم توسعات جامعة الفيصل المستقبلية بتكلفة تتجاوز 500 مليون ريال
إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
“أبو إبراهيم الهاشمي القرشي”، هو الاسم الذي أعلن عنه تنظيم داعش، أمس عبر مقطع صوتي بثه متحدث يحمل اللقب نفسه، أبو حمزة القرشي، كخليفة لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، لكن هذا الاسم يبدو مجهولًا للجميع، فربما تعمد التنظيم هذه المرة أن يخفي الهوية الحقيقية للرجل باستخدام الألقاب والأسماء المستعارة.
واستخدام الأسماء المستعارة هو نهج التنظيمات الإرهابية والحركات المسلحة، إذ تتضمن الألقاب المستخدمة عادة النسب والانتماء القبلي.
“القرشي” اللقب الذي يتشارك فيه زعيم التنظيم الجديد ومتحدثه الإعلامي، يحمل ادعاء من التنظيم بأن نسب الرجل يعود إلى قبيلة النبي الأكرم محمد وهو ما يعتبره التنظيم مؤهلًا أساسيًا لتولي الخلافة.
التنظيم الإرهابي لم يقدم تفاصيل وافية حول الزعيم الجديد ولم تنشر أية صورة له، لكنه وصفه بأنه “شخصية بارزة في الجهاد” حيث كان مقاتلًا مخضرمًا حارب الولايات المتحدة في السابق حسب رواية داعش.
ويرى مراقبون، بينهم أيمن التميمي الباحث في جامعة سوانسي البريطانية، أن الاسم قد يكون لشخص قيادي يدعى الحاج عبدالله عرّفته وزارة الخارجية الأمريكية بأنه الخليفة المحتمل للبغدادي.
وكان البغدادي، قد رشح، في أغسطس الماضي، شخصًا يُدعى عبدالله قرداش، خليفة له لزعامة التنظيم، وما سماه بيان للتنظيم، برعاية شؤون المسلمين، حسب مواقع ناطقة باسم التنظيم الإرهابي.