قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول
توافد عدد من المحتجين اللبنانيين إلى ساحة النور في طرابلس شمال البلاد مهددين بقطع الطرق.
وحذر المتظاهرون بقطع الطرق في جميع أنحاء البلاد، ابتداء من الثلاثاء في حال لم يحدد موعد الاستشارات النيابية لتكليف شخصية تتولى تشكيل الحكومة الجديدة.
وكان قد صدر عن مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية البيان الآتي: “يتناقل بعض وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب معلومات مختلفة، وبعضها مختلق، حول أسباب عدم تحديد موعد الاستشارات النيابية الملزمة لتكليف شخصية بتشكيل الحكومة الجديدة”.
كما أشار إلى أنه يهم المكتب الإعلامي إيضاح الآتي:
أولاً: “إن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون يجري منذ تقديم الرئيس سعد الحريري استقالته، الاتصالات الضرورية التي تسبق تحديد موعد الاستشارات النيابية الملزمة، وذلك انطلاقاً من أن الظرف الراهن في البلاد يتطلب معالجة هادئة للوضع الحكومي تفضي إلى حل بعض العقد المطروحة حتى يأتي التكليف طبيعياً، ما يسهّل لاحقاً عملية التأليف”.
ثانياً: “يرى الرئيس أن التحديات الكبيرة التي سوف تواجه الحكومة العتيدة تفرض مقاربة سريعة لكن غير متسرعة لعملية التكليف، لأن الاستعجال في مثل هذه الحالات يمكن أن تكون له تداعيات مضرة”.
إلى ذلك لفت إلى أن “موعد الاستشارات سيحدد قريباً، مع العلم أنها ليست المرة الأولى التي يعمد فيها رئيس الجمهورية إلى إجراء مشاورات تسبق تحديد موعد استشارات التكليف، وكان ذلك يتم في ظروف أفضل بكثير من الظروف الراهنة التي تمر بها البلاد”.
يذكر أن مجموعة “لحقي”، المشاركة في الاحتجاجات التي انطلقت في 17 أكتوبر، كانت قد أطلقت دعوة لتظاهرات موحدة في طرابلس السبت، وفي العاصمة بيروت، الأحد، تحت اسم “أحد الضغط”.
وقالت المجموعة في بيان نشرته على حسابها على فيسبوك: “لنملأ الساحات العامة والشوارع في كل المناطق الأحد”.
كما اعتبرت أن أحزاب السلطة تحاول استخدام ورقة التفرقة المذهبية والطائفية، بهدف حرف الثورة عن مسارها بعد إصرار الناس على مواجهة كل قوى المنظومة في كل المناطق وفي كل الساحات، ملتزمين بمطالب الثوار الموحدة وبسلمية التحركات.