الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
في توجّه جديد بلبنان، أطلقت مجموعة “لحقي” المشاركة في الاحتجاجات التي انطلقت في 17 أكتوبر، دعوة لتظاهرات موحّدة في طرابلس (شمالاً)، وفي العاصمة بيروت، الأحد، تحت اسم “أحد الضغط”.
وقالت المجموعة في بيان نشرته على حسابها على فيسبوك: “لنملأ الساحات العامة والشوارع في كل المناط الأحد”.
كما اعتبرت أن أحزاب السلطة تحاول استخدام ورقة التفرقة المذهبية والطائفية بهدف حرف الثورة عن مسارها عبر بعد إصرار الناس على مواجهة كل قوى المنظومة في كل المناطق وفي كل الساحات، ملتزمين بمطالب الثوار الموحدة وبسلمية التحركات.
ودعت المجموعة الشعب اللبناني إلى النزول في تظاهرات حاشدة في كل المناطق حتى تحقيق باقي أهداف الثورة، المتمثلة باستشارات نيابية فورية من أجل تشكيل حكومة مؤقتة ذات مهام محددة، تشمل:
1- إدارة الأزمة المالية وتخفيف عبء الدين العام وإقرار قانون يحقق العدالة الضريبية.
2- انتخابات نيابية مبكرة تنتج سلطة تمثل الشعب.
3- القيام بحملة جدية لمناهضة الفساد ضمنها إقرار قوانين استقلالية القضاء واستعادة الأموال العامة المنهوبة.
إلى ذلك، أعلن عدد من المعتصمين السبت نيتهم التوجه إلى عين التينة (بيروت) للاعتصام بالقرب من منزل رئيس مجلس النواب نبيه بري، كما حدث يوم الجمعة في محيط قصر بعبدا.
ومن المتوقع أن تشهد طرابلس السبت تظاهراتٍ حاشدة بعد أن أُعلن عن دعوةٍ للتجمّع في ساحة الشهداء وسط بيروت للانطلاق إلى شمال لبنان، والمشاركة في تظاهرة موحّدة، على أن يدعو متظاهرو بيروت محتجي طرابلس للانضمام إلى تظاهرات العاصمة غداً.
يذكر أن طرابلس شهدت مساء الجمعة كما الأيام السابقة، تجمعاً حاشداً في ساحة النور وسط المدينة. في الوقت الذي شهد لبنان نهار الجمعة عودة نسبية لحركة الشوارع، والمؤسسات العامة والمدارس والجامعات بعد إغلاق دام أكثر من أسبوعين.