سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
الوقت الفاصل بين اللحظة التي تقرر فيها الذهاب إلى الفراش وبين الاستغراق في النوم هو ما يُسمّى “فترة الاستجابة”، وتختلف مدته من شخص لآخر بحسب درجة التعب، والبيئة المحيطة. فإذا كان هذا الوقت 5 دقائق أو أقل يعني ذلك أن لديك نقصاً في النوم، وإذا استغرق النعاس منك 20 دقيقة أو أكثر يعني أن لديك صعوبات في النوم.
وتقترح بعض الدراسات أن الوقت المثالي بين الرغبة في النوم والنعاس هو 7 دقائق، وعندها تشعر أنك بين اليقظة والنوم، أو بصيغة أخرى تشعر أن رأسك مثقل وأنك في حالة من السلام الكامل.
وتساعد درجة حرارة الجسم على تسهيل الاستغراق في النوم، وكذلك مستوى التوتر. لذلك تقترح أبحاث من جامعة كولومبيا الأمريكية عدم أكل الكربوهيدرات قبل النوم بفترة قليلة، لأنها تمد الجسم بالطاقة وترفع وتيرة نشاطه.
كما تنصح الدراسات بممارسة تمارين رياضية خلال وقت من النهار وحتى الغروب، لأن التمارين تزيد مستوى هرمون السيروتونين في الجسم، ويساعد ذلك على الاسترخاء مع حلول الليل.
وبشكل عام عليك أن تحذر من التوتر، وتجهز بيئة مناسبة للاسترخاء قبل “وقت الاستجابة” الذي تشعر فيه بالرغبة في النعاس، عن طريق خفض الإضاءة والضوضاء، والقراءة أو الاستماع لموسيقى هادئة.