مستند تحت الدراسة.. توضيح من حساب المواطن تنفيذ حكم القتل في مواطِنين خانا الوطن ودعما الإرهاب بنك الجزيرة يبدأ طرح صكوك إضافية مقومة بالريال توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وضباب على 4 مناطق الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي
حصل مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية “كيمارك” بالشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني على شهادة اعتماد الهيئة العامة للغذاء والدواء لإجراء الدراسات السريرية “المرحلة الأولى” كأول مركز سعودي يحصل على هذا الاعتماد لوحدة الدراسات السريرية في المركز.
وأمضى “كيمارك” فترة طويلة في العمل على وحدة الدراسات السريرية، وستتيح هذه الوحدة المجال لشركات الأدوية المحلية والعالمية لاستكمال تطوير أدويتهم في المملكة وستفتح المجال لخيارات متعددة للعناية بالمرضى الذين لم يجدوا علاجًا لحالتهم المرضية عن طريق تجربة أدوية جديدة ومصنعة حديثًا تدخل المملكة لأول مرة وذلك لاختبار أمانها وفاعليتها على الإنسان في وحدة مجهزة بأقصى درجات السلامة للتعامل الآمن مع تلك الأدوية الجديدة، ويتم من خلال المرحلة الأولى من الدراسات السريرية تجربة دواء جديد على الإنسان لأول مرة لتحديد أمان وسلامة هذا الدواء عليه, بعد اجتياز مرحلة التجربة على الحيوان ويتم تقدير الجرعة الآمنة المناسبة خلال هذه المرحلة.
وتحظى هذه المرحلة بقوانين مشددة ومتابعة دقيقة تحقيقًا للأمان لضمان سلامة المشاركين وتلقيهم الرعاية التامة.
من جانبه أكد المدير التنفيذي لمركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية الدكتور أحمد العسكر أن هذا الاعتماد يأتي تزامنًا مع مبادرة “كيمارك” التي يقودها على مستوى الوطن والتي تؤسس لبنية تحتية لعمل الدراسات السريرية في المملكة، مقدمًا شكره للهيئة العامة للغذاء والدواء على جهودها وثقتها بكيمارك، مبينًا أن هذا الاعتماد سيفتح الباب لعمل الدراسات السريرية “المرحلة الأولى” والذي سيعود بالأثر الايجابي الكبير على المرضى والوطن.
وتعد هذه المرحلة من الدراسات السريرية أحد الركائز الرئيسية في تطوير الدواء بتجربته قبل البَدء بالمراحل الأخرى وصولًا إلى حصوله على ترخيص الهيئات العلمية ليتم إنتاجه وتسويقه، وستكون هذه الوحدة جاذبة لشركات الأدوية العالمية التي تبحث عن وحدات ذات المستوى العالي من الأمان والتجهيز مما يوفر دخل اقتصادي للبلد”.
وأشار العسكر إلى أن “كيمارك” يمتلك أيضا اعتمادا من الهيئة العامة للغذاء والدواء لأحد المختبرات المتعلقة بتحليل الأدوية ودراسة جودة الأدوية الجنيسة أو المماثلة للدواء الأصلي ومدى هذا التكافؤ الحيوي والذي يتيح للمركز إجراء الاختبارات على الأدوية قبل تسجيلها من قبل الهيئة العامة للغذاء والدواء للتحقق من جودتها ومدى تطابقها للمنتج الأصلي.