وظائف شاغرة لدى فروع مصرف الإنماء الأخضر تحت 21 عامًا يكسب ودية البحرين وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة بشركة الحاج حسين رضا وظائف شاغرة في مستشفى الملك خالد للعيون 48 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة للجنسين في النيابة العامة وظائف شاغرة لدى روابي القابضة رينارد يبحث عن فوز غائب منذ مونديال 2022
تتسبب سياسة التنكيل التي يتبعها النظام القطري ضد الشعب وأفراد الأسرة الحاكمة في تزايد معدلات الغضب بشكل واضح، خاصةً وأن نظام تميم بن حمد ارتمى في أحضان إيران وتركيا متجاهلًا شعبه واحتياجاته!
وينفذ تميم خطة تتمثل في الزج بالعشرات من أفراد عائلته في السجون والمعتقلات تفاديًا لأي تحرك شعبي، حيث يعيش في حالة من التوتر والقلق على خلفية تقارير تفيد بأن أكثر من 80% من الأسرة الحاكمة بقطر ترفض سياسات تنظيم الحمدين، لكنّ كثيرين ممن يعارضون يخشون رفع أصواتهم حتى لا يتعرضوا إلى التنكيل أو سحب الجنسية كما يفعل نظام تميم مع معارضيه على طول الخط.
ولم يجد المواطنون القطريون سوى مواقع التواصل الاجتماعي للتنفيس عن غضبهم ورفضهم لسياسات تميم، معلنين عدم اعترافهم بشرعيته، وذلك عبر وسم “قطريون ولا نعترف بتميم”.
وأكد قطريون أن الحكم في قطر ليس لتميم بل إنه “خيال مآتة” لأن الحاكم الإداري هو عزمي بشارة، والحاكم الشرعي هو يوسف القرضاوي، والحاكم العسكري إيران وتركيا.
وعلقت ابنة المعز: أهل قطر أنتم أولى بكل قرش يصرف على خراب وفوضى الشعوب العربية.. تميم جعل من قطر إمارة الإرهاب والعمالة والخيانة وبؤرة لخلق الفتن.. أساء ليكم ولينا”.
وأكد إسماعيل أن: المشكلة هي كون شرفاء قطر والقبائل الأساسية إما مهجرين أو مسحوب جنسياتهم أو مقموعين في الداخل”!
وقالت ريما: تميم باختصار يحكم بلا حكم، يصدر قرار وليس صاحب قرار، يصرح ما يكتب له، ولا يعترض على ما يملئ عليه من شريفة وتركيا، هي سيادة ليس له فيها سيادة، لأن القرضاوي وبشارة هم الحكام.
وغرد مشعل القويعي موجهًا رسالة إلى الأشقاء القطريين: عدم الاعتراف بتميم من أبسط حقوقكم، كيف لا وهو من يدعم الإرهاب والإرهابيين، كيف لا وهو يجرد أهل قطر من جنسياتهم، كيف لا وهو من جعل قطر وكر يجتمع فيه رؤوس الفتنة من كل حدب وصوب، كيف لا وهو من استعان بأعداء الدين إيران وتركيا لتهديد جيرانه، وقبل ذلك شعبه!
وشارك مئات القطريين في الوسم منددين بسياسات حكومة تميم الفاشلة، وسط اتهامات للنظام القطري بتشويه اسم قطر وجعلها منبوذة بين جيرانها العرب، خاصة بسبب مشكلاتها مع المملكة والإمارات ومصر والبحرين ودعم الإرهاب ماليًا وإعلاميًا.