أسباب الاستبعاد المؤهلة لاستحقاق صرف ساند
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة جزء من مخطط الصناعية بشرورة
إيداع حساب المواطن غدًا
زلزال بقوة 5 درجات يضرب تايوان واهتزاز المباني بالعاصمة
رسوم ترامب على أكثر من 60 دولة تدخل حيز التنفيذ
6 باقات أساسية توفرها منصة نسك الحج إليك تفاصيلها
مصرع 20 شخصًا في حريق بدار لرعاية المسنين في الصين
انخفاض أسعار النفط اليوم 4%
توقعات الطقس اليوم.. رياح وغبار على عدة مناطق
الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
دعا برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث (يونيتار) الحكومات، والمشرعين، لتمهيد البيئة التمكينية للمرأة من خلال التشجيع على ابتكار وتصميم منتجات مالية مستدامة.
وعقد أجفند بالشراكة مع (يونيتار) ندوة بعنوان “تمكين المرأة من خلال الشمول المالي”، ضمن أعمال المنتدى التنموي الثامن لأجفند، حيث اختتمت الندوة جلساتها بقاعة حقوق الإنسان وتحالف الحضارات في مقر الأمم المتحدة بجنيف، وخلصت إلى توصيات تؤكد أهمية دور المانحين والقطاع الخاص لدعم المشاريع التي تحقق أهداف التنمية المستدامة، وحثت على التركيز على الهدف السابع عشر من أهداف التنمية المستدامة 2030 (الشراكات) بوصفها من أهم الأهداف التي حفز المنظمات للتكامل والعمل معاً لتحقيق استدامة التنمية.
كما تم خلال الندوة إطلاق منصة عالمية للتدريب على الشمول المالي.
وخاطب الندوة الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز، رئيس لجنة جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية، وقال في كلمته: تنمية المرأة قضية محورية في حراك أجفند، الذي أسس منظمة متخصصة لتصعيد أدوار المرأة، وهي “مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث (كوتر)، والمنظمات الأخرى، المجلس العربي للطفولة والتنمية، الجامعة العربية المفتوحة، وبنوك أجفند للشمول المالي، والشبكة العربية للمنظمات الأهلية.
وأشار الأمير عبد بن طلال في كلمته إلى أن العبارة الشائعة “المرأة نصف المجتمع” لا تكون بغير ترسخ ثقافة مجتمعية تعززها أنظمة وقوانين تحترم وتطبق، وتفعيل أدوار المرأة يحمل عن المجتمع أعباء كثيرة.
وأوضح أن ما حققته دول الخليج العربية من تحولات كبرى في التنمية خلال مدة وجيزة، يؤكد وعي هذه الدول بمتطلبات استدامة التنمية.