رصد اقتران القمر بالثريا في سماء المملكة ضبط مواطن مخالف بحوزته حطب محلي معروض للبيع بالقصيم الشباب يعبر الخليج بخماسية ثنائية أوباميانغ وكنيونيس تهدي القادسية نقاط الرائد وصول 25 شاحنة إغاثية سعودية لدعم المستشفيات والمراكز الصحية جنوب غزة الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك السويد في ضحايا حادثة إطلاق النار فرنسا تسلم أوكرانيا أولى طائرات ميراج 2000 مارسيلو يعلن اعتزاله رسميًا الاتحاد يسعى لتجاوز التعاون ذهابًا وإيابًا للمرة الثالثة الموارد البشرية تعلن موعد إجازة يوم التأسيس للقطاعين الخاص وغير الربحي
أشاد الدكتور فيليب فيرليجر، عالم الاقتصاد الذي كتب عن أسواق الطاقة طوال أربعين عامًا، بالطريقة التي استجابت بها المملكة للهجمات الأخيرة التي استهدفت البنية التحتية النفطية للمملكة، والتي استخدمت فيها الصواريخ والطائرات المسيّرة “الدرونز”.
وعقد الكاتب خلال مقالة افتتاحية لنشرة “إنرجي انتليجنس”، مقارنة بين استجابة المملكة للهجمات وإجراءات إدارة الأزمة الخاصة بالمصارف المركزية، قائلًا: إن المملكة تصرفت بعد الهجمات وفقًا للطريقة التي توصي بها “الأدبيات المالية” تمامًا، وبرهنت على أنها تعد حقًّا مورّدًا موثوقًا يُعتمد عليه.
وأشار فيرليجر إلى أن طلبات العملاء قد تم تلبيتها، وأن كميات البترول التي كان من المفترض أن تذهب إلى معامل التكرير السعودية، تم إعادة توجيهها لتذهب إلى المستهلكين. ونتيجة لهذا، سرعان ما تبددت المخاوف، وانخفضت علاوات المخاطر بدلًا من أن ترتفع، وتراجعت الأسعار بعد صعودها المبدئي في أول الأزمة.
واستنتج عالم الاقتصاد أنه يمكن للمرء أن يأمل أن وكالة الطاقة الدولية والدول الأخرى المستهلكة للنفط سوف تستوعب جيدًا الدرس المستفاد الذي قدمه المسؤولون السعوديون.
ويمكن الاطلاع على التقرير كاملًا عبر الرابط هنا