المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة وظائف شاغرة لدى أسمنت الجنوبية
ثمن مجلس الشورى، جهود المملكة التي قادت إلى أن تصبح السعودية هي الأولى عالمياً وفقًا لمعيار سهولة ممارسة الأعمال الصادر عن البنك الدولي قبل يومين.
وقال المجلس عبر تويتر :” نثمن جهود الجهات التنفيذية المختصة وعملها الدؤوب الذي مكّن المملكة من تحقيق قفزة نوعية بتقدمها 30 مرتبة في تقرير سهولة ممارسة الأعمال 2020.
واحتلت المملكة العربية السعودية مقدمة الاقتصادات العشرة الأكثر تحسناً في سهولة ممارسة أنشطة الأعمال، بعد أن قفزت 30 مركزاً.
وبحسب التقرير، فإن الاقتصادات الأكثر تحسناً هي: المملكة العربية السعودية، والأردن، وتوجو، والبحرين، وطاجيكستان، وباكستان، والكويت، والصين، والهند، ونيجيريا.
ولفت التقرير، إلى أن الصين وتوجو بين الأكثر تحسناً للسنة الثانية على التوالي، في حين تحتل الهند مركزاً على هذه القائمة للعام الثالث على التوالي؛ مما يشير إلى أن الإصلاح التنظيمي لأنشطة الأعمال هو عملية متعددة السنوات.
كما أكد التقرير أن الإصلاحات في مختلف اقتصادات الخليج، شهدت زيادة مطردة، مدفوعة جزئياً بالحاجة الملحة إلى التنويع الاقتصادي.
يُذكر أن مؤشر ممارسة الأعمال يحدد ترتيب الاقتصادات عبر قياس المسافة الإجمالية للوصول إلى الحد الأعلى للأداء في 10 مؤشرات، يتألف كل منها من مؤشرات فرعية عدة، مع إعطاء وزن متساو لكل مؤشر فرعي.
وتتضمن المؤشرات الفرعية العشرة: بدء النشاط التجاري، استخراج تراخيص البناء، الحصول على الكهرباء، تسجيل الملكية، الحصول على الائتمان، حماية المستثمرين الأقلية، دفع الضرائب، التجارة عبر الحدود، إنفاذ العقود، وتسوية حالات الإعسار.