ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
أظهرت البيانات الجمركية، الجمعة، أن المملكة العربية السعودية لا تزال تحتفظ بمكانتها كأكبر مورد للنفط الخام في الصين في سبتمبر، وساعد في ذلك الطلب من المصافي الجديدة، بالإضافة إلى استمرار انخفاض واردات بكين من إيران وفنزويلا بسبب العقوبات الأمريكية.
ووفقًا لبيانات الإدارة العامة الصينية للجمارك، بلغت واردات النفط الصينية من المملكة، في سبتمبر، 7.170 مليون طن أو نحو 1.740 مليون برميل يوميا، وكان ذلك أقل من شهر أغسطس الذي بلغت فيه الواردات 7.790 مليون طن، في حين بلغت الواردات في الأشهر التسعة الأولى 59.700 مليون طن.
وبحسب موقع “ديكان هيرالد”، تستمر العقوبات الصارمة من الولايات المتحدة على إيران في كبح صادراتها، كما انخفضت الشحنات من فنزويلا أيضًا، لتظل المملكة في المركز الأول كأكبر مورد للنفط في الصين.