الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
كشف وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، أن المملكة تعد ثاني أكبر دولة في مجموعة العشرين بعد اليابان وتحتل المرتبة الثالثة عالمياً في نمو الاقتصادي الرقمي، وستكون في الفترة القادمة من أقوى الدول في الاقتصاد الرقمي.
جاء ذلك خلال حديثه في جلسة بعنوان “القمة الثالثة: ما هو مستقبل المجتمع العالمي”، وذلك ضمن فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار 2019 في نسختها الثالثة المقامة بالرياض.
وقال معاليه: “إننا في المملكة العربية السعودية تقدمنا عالمياً في سرعة الإنترنت 80 مركزًا، حيث نحتل المرتبة الخامسة والعشرين بعد أن كنا في المرتبة 105 عالمياً، فيما نحتل المرتبة الثالثة في مجال تطبيق الجيل الخامس”.
وأضاف: “سنقوم مع التطبيقات السحابية وتقنية الجيل الخامس بتحويل الرعاية الصحية من خلال الحوسبة المكانية، حيث يمكن للطبيب في أي جزء آخر من العالم معرفة أين توجد مناطق الألم ونقل التشخيص عن بعد إلى مستوى جديد، حيث حققنا من خلال تطوير برنامج “صحة رقمية” نحو نصف مليون استشارة طبية رقمية ونطمح إلى رفع العدد في المستقبل”.
وبين المهندس السواحة أن مبادرة مستقبل الاستثمار في العام الماضي تناولت جانب الثقافة والترفيه، وفي هذا العام تناولت الابتكار التقني، كما تناولت الجلسة جهود الشركات في مختلف أنحاء العالم الهادفة إلى تحسين صحة البشر والترويج لمستويات جديدة من الازدهار والسعادة، مما يرفع من مستوى الوعي الجماعي على مستوى العالم ويعيد تعريف المجتمع الحديث.
وتطرق معاليه إلى الاستراتيجيات والسياسات والشراكات الضرورية للموازنة بين الإنتاجية والإنجاز الشخصي، والمشاركة الاجتماعية بطريقة آمنة، والأطر الجديدة القادرة على دعم التماسك الاجتماعي أثناء فترة التحولات الاجتماعية ذات الوتيرة السريعة، وكيف يمكن للمجتمعات والاقتصادات أن تتطور لتصبح أكثر مساواة وتركيزاً على البشر.