إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
تدعم بوابة التثقيف والإرشاد المهني (سبل)، التي أطلقها صندوق تنمية الموارد البشرية ( هدف)، تمكين السعوديين من اتخاذ خيارات تعلم وخيارات مهنية أفضل عن طريق بناء منظومة متكاملة من خدمات التثقيف والإرشاد المهني لكل من الطلاب والمعلمين والشركاء والباحثين عن عمل وأصحاب العمل والموظفين، وذلك في إطار بناء نظام شامل يعد الأفضل من نوعه في المملكة من خلال استيراد وتكييف خدمات برنامج التثقيف والإرشاد المهني الأفضل في العالم وتكييفها بما يتناسب مع احتياجات الوطن.
وترتكز منصة “سبل” الإلكترونية للتثقيف والإرشاد المهني (إحدى مبادرات صندوق تنمية الموارد البشرية)، على أنشطة التثقيف والإرشاد المهني لجميع الشرائح المستهدفة، بالإضافة إلى توفيرها معلومات ومحتوى تفاعلي ومحتوى مرئي عن سوق العمل مدعمة باختبارات قياس الميول الوظيفي. كما تهدف إلى توفير بيئة إلكترونية تفاعلية تهتم بالتثقيف والإرشاد المهني مع الشرائح المستهدفة وتمكين الفئات المستهدفة من الاختيار الفعال لمسارات التعليم والعمل، وتطوير أدوات تساعد على تحديد الميول ومطابقتها مع المسارات الوظيفية كما تتح خدمة التواصل مع مرشدين مهنيين عن بعد ليتم تقديم خدمة الارشاد المهني للباحثين عن عمل في جميع مناطق المملكة.
وتساعد مبادرة “سبل” في تمكين المستفيدين من معرفة الميول المهنية والأكاديمية، والمساهمة في زيادة نسبة الاستقرار الوظيفي والأكاديمي للمستفيدين، وتوعية المستفيدين بأهم المهارات المطلوبة في سوق العمل، وتمكين المستفيدين من معرفة أهم المهن المستقبلية ونبذة عنها، وتقديم الاستشارات المهنية عن بعد وبشكل مباشر، وتمكين السعوديين من النظر إلى جميع المسارات المهنية وقطاعات سوق العمل على نحو متساو بما فيها القطاع الخاص والعمل الحر، ودعم السعوديين بمهارات التخطيط لمساراتهم المهنية والتي تتسق مع طموحاتهم الشخصية واحتياجات سوق العمل، وإرساء توقعات واقعية حول السنوات الأولى من الوظيفة وتطوير المهارات اللازمة لسوق العمل، وتطوير المرشدين المهنيين.