مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أكد المدير الفني البرتغالي جوزيه مورينيو على أهمية استعانة الأجهزة الفنية الأجنبية بمدربين وطنيين، لمساعدتهم على النجاح ونقل خبراتهم إليهم.
أهمية المدرب الوطني
وأبدى مورينيو عدم استعانة الأجهزة الفنية الأجنبية في السعودية بالمدربين الوطنيين، وقال: “تفاجأت بأن المدربين الأجانب الذين يحضرون إلى المملكة يأتون ومعهم 5 مساعدين أو أكثر من أبناء جلدتهم!”.
وتابع: “فزت بـ8 دوريات في 4 دول، وعندما أنتقل إلى بلد جديد يجب عليّ أن أفهم البلد والعقليات التي سوف أواجهها، كما يجب اختيار مساعد لي من ذات البلد ومن نفس الفريق ليقوم بمساعدتي في فهم كافة الأمور”.
وأضاف مورينيو خلال لقائه بالمدربين الوطنيين في معهد إعداد القادة: “العلاقة يجب أن تكون بين المدرب والمساعدين واللاعبين مميزة، وألا تكون القرارات في الفريق فردية، بل يجب أن يكون هناك قرار جماعي ومشترك من الجميع”.
التطوير المستمر
وتحدث مورينيو عن بدايته التدريبية، وقال: “لم أحلم من البداية أن أكون مدربًا، طموحي جاء لاحقًا عندما شعرت بأن لدي رغبة في دخول عالم التدريب”.
واستكمل تصريحاته قائلًا: “يجب على الإنسان أن يرسم طموحاته بشكل جيد، أنا أتحدث 4 لغات، ربما أعود للمملكة العربية السعودي مرة أخرى، ليس لدي خبرة في الفشل، نحن كمدربين إذا خسرنا نحزم حقائبنا ونرحل”.
وواصل مورينيو قائلًا: “كنت مدرب لياقة للأطفال، في كل خطوة أقوم بتحسين نفسي، رحلتي لم تكن وليدة اللحظة، لم أدرب منتخبات وطنية، العمل يجب أن يبدأ من المدارس لأنها القاعدة الرئيسية للبناء”.
واختتم مورينيو تصريحاته قائلًا: “يجب توفير نظام لتطوير المدربين، أعمل يوميًا على تطوير نفسي، بدأت كمدرب منذ عام 2000”.