طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
خيم الحزن، اليوم الثلاثاء، داخل أحد صفوف مدرسة الملك عبدالعزيز الثانوية في منطقة مكة المكرمة، لتسود تعابير الحزن وجوه الطلاب عندما دخلوا الفصل ليشاهدوا مقعد زميلهم إحسان فارغًا بعد أن لقي حتفه إثر صعق كهربائي في أحد المسابح.
وودع الطالب إحسان مصطفى الذي كان يدرس في الصف الأول الثانوي، زملاءه يوم الخميس الماضي في نهاية الدوام، على أمل اللقاء بهم صباح يوم الأحد، إلا أن القدر شاء غير ذلك، حيث أكد زملاؤه أنهم صدموا بخبر وفاته، مسترجعين ذكرياتهم مع زميلهم ودماثة أخلاقه ورحابة صدره وابتسامته الدائمة، بحسب ما ذكرت “العربية”.
وفي مشهد مؤثر، أبدى معلم اللغة العربية أحمد الحارثي، ألمه بفقدان أحد تلاميذه عبر أبيات رثاء في إحسان قال فيها:
بقايا من خيالك في خيالي *** فلله البقاء بلا جدالي
فراقك قد يراه البعض سهلًا *** وقد يدمي المحاجر في الرجال
فإذن الموت يا إحسان حق *** وما موت الأحبة بالمحال