عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
وافق صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، على إقامة مهرجان “السمح” بالمنطقة.
ومن أهم أهداف المهرجان الأساسية للمهرجان تنمية المنطقة في جميع المجالات، مشيراً إلى أن ذلك سيحدث نقلة نوعية في تعدد النشاطات السياحية لجميع فئات المجتمع من مزارعين وشباب وأسر منتجة.
وتنفرد منطقة الجوف بنبات السمح الصحراوي، حيث لا يظهر إلا في الجوف وما أن ينزل الغيث في فصل الوسم، ينبت السمح بإذن الله، ويقصده أهل المنطقة في وقت استوائه ليجمعوه، وينقعونه في الماء حتى تتفلل الأكمام اليابسة التي تحضن الحبوب فتسقط تلك الحبوب في قاع الماء ثم يطفو على سطحه قشور النبات، فإذا ما استخلصت الحبوب جُففت ثم طحنت. ويأكل الناس السمح بعد طحنه من خلال تحضير ثلاثة أنواع من الأكل بواسطته:
النوع الأول: العصيدة
وهذه تحضر كما يحضر العصيد من دقيق البر.
النوع الثاني: خبز الصفاة. وتحضر على غرار تحضير الخبز المعد من دقيق القمح أو الشعير.
النوع الثالث: والأشهر البكيل.
وهذه أكلة مشهورة ونادرة، إذ يضاف دقيق السمح إلى مقدار يماثله من تمر الحلوة -والسمح غني بالبوتاسيوم والمغنيسيوم والصوديوم والكالسيوم والمنغنيز والحديد والزنك والنحاس بالإضافة إلى فيتامين (ج) والمواد البروتينية والسكرية ويمتاز نبات السمح بقابليته للتخزين لمدة طويلة جداً.