لقطات لبواكير الربيع في رفحاء ضبط مخالف بحوزته حطب محلي بجازان كوليبالي عن نيكولاس جاكسون: يُمكنه الفوز بالكرة الذهبية سلطان القحطاني متحدثًا رسميًّا لهيئة التأمين إنقاذ مواطن تعطلت واسطته البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة الكشف عن حكم مباراة إندونيسيا والسعودية خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ
رأس صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، اليوم، وفد المملكة المشارك في أسبوع الطاقة الروسي، الذي يُعقد خلال الفترة من 2 إلى 5 أكتوبر، في العاصمة الروسية موسكو.
وشارك صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، ومعالي وزير الطاقة الروسي ألكساندر نوفاك، بجلسة حوارية، تناول سموه موضوع التعاون لاستقرار أسواق النفط والاقتصاد العالمي.
وأوضح سموه أن المصالح المتبادلة تحتم البحث عن طرق ووسائل للتعاون بين المنتجين والمستهلكين لتحقيق الاستقرار، مفيداً بأن المملكة اقترحت إنشاء منتدى الطاقة الدولي، الذي تعد روسيا أحد أعضائه البارزين.
وقال سمو الأمير عبدالعزيز بن سلمان :”إن المملكة تسعى إلى تأسيس علاقات داخل أوبك، ومع الدول الراغبة في الشراكة من خارجه، وقد تجاوزنا الآن مرحلة الإعداد الموقت إلى ترتيب ذي مدى أبعد للتعاون بين دول أوبك والدول من خارج المنطقة، مؤكداً أن هذا التحالف سيحقق الاستقرار الدائم لأسواق النفط، والنفع لكل المنتجين والمستهلكين والصناعة النفطية، وسيجذب هذا التحالف الاستثمارات، وسيحقق الاستقرار للنظام المالي، لتمكين الاقتصاد العالمي من الازدهار والنمو”.
وأكد سمو وزير الطاقة أن التحالف لم يأت من عاطفة، وجاء من تفكير عميق وعملي بالنظر إلى ما يمكن القيام به معاً، مبيناً أن القاعدة الأولى هي توفير الطاقة، مشيراً إلى أن التحالف يمكن أن يحدث في مجالات عديدة مثل البحث والاستثمار في جميع المستويات سواء في مجال الطاقة أو البتروكيماويات، مفيدًا أن أرامكو السعودية لديها مركز أبحاث في موسكو، وذلك سيؤدي إلى شراكة قوية بين المملكة وروسيا.
وقال سموه:” إن التعاون بين المملكة وروسيا تعود إلى أمد طويل، ومن المصلحة بين البلدين إرساء أسـس الاستقرار في سوق النفط، وحقق البلدين نجاح في تعزيز العلاقة في داخل دول أوبك وخارجها”.