طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انطلقت اليوم الثلاثاء في الرياض فعاليات منتدى “مبادرة مستقبل الاستثمار 2019″، برعاية صندوق الاستثمارات العامة، ومشاركة 49 شريكاً وحضور رفيع من رؤساء دول ومسؤولي حكومات من مختلف القارات.
ومن بين كبار قادة الحكومات الذين يحضرون فعاليات المؤتمر في نسخته للعام 2019 الرئيس جايير بولسونارو، البرازيل، ورئيس الوزراء كريستوف جوزيف ماري دابيري، بوركينا فاسو، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، والملك عبدالله الثاني ملك الأردن، والرئيس الكيني أوهورو كينياتا، ورئيس النيجر محمدو إيسوفو ، الرئيس النيجيري محمدو بخاري، ورئيس دولة سيراليون جوليوس مادا بيو.
ويشارك في المنتدى عشرات الشركات العالمية من بينها 25 شركة وبنكاً استثمارياً من الولايات المتحدة، الاقتصاد العالمي الأكبر، وقرابة 300 متحدث من صناع القرار والمستثمرين والخبراء يمثلون أكثر من 30 دولة.
ويشتمل برنامج المؤتمر على عددٍ من جلسات النقاش المفتوحة مع قادة العالم وصناع السياسات، إذ يناقش رئيس وزراء الهند، ناريندرا مودي، يوم الثلاثاء “مستقبل الأعمال في الهند” مع راي داليو، المؤسس والرئيس المشارك ومدير الاستثمار المشارك في شركة بريدج ووتر أسوشيتس، بينما يشهد يوم الأربعاء نقاشاً مع رئيس البرازيل جايير بولسونارو حول الكيفية التي يمكن للتوجهات الاستثمارية الجديدة أن تعيد البرازيل إلى المشهد الاقتصادي العالمي بقوة.
كما يشهد ثاني أيام المؤتمر كلمة خاصة يلقيها الملك عبد الله الثاني، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، إضافة لجلسة عامة تجمع بين الرئيس محمدو بخاري، رئيس نيجيريا، والرئيس محمدو إيسوفو، رئيس النيجر، والرئيس أوهورو كينياتا، رئيس كينيا، والرئيس دينيه ساسو نغيسو، رئيس جمهورية الكونغو برازافيل، لمناقشة “مستقبل الأعمال في إفريقيا”.
هذا ويشمل البرنامج مشاركة 300 متحدث من صناع السياسات ومستثمرين وخبراء من أكثر من 30 دولة؛ مما يعكس التوجه العالمي للمؤتمر، إذ تبلغ نسبة ممثلي قارة أمريكا الشمالية 39%، بينما يأتي 20% من حضور المؤتمر من أوروبا، وتحوز آسيا نسبة 19% من المتحدثين، بينما كانت نسبتهم من دول منطقة الشرق الأوسط قرابة 15%.