أفضل 3 أهداف بالجولة الـ20 بدوري روشن
عبدالعزيز بن سعود: يجب تعزيز التعاون العربي لدعم منظومة أمن الحدود والرقابة المكثفة عليها
نتائج الأهلي آسيويًّا بعد تعثره محليًّا
طرح تذاكر كلاسيكو الاتحاد والهلال
توضيح مهم من سكني بشأن إعادة الجدولة أو نقل المديونية
شاهد.. وصول بعثة النصر إلى طهران
ضبط 14 وافدًا استغلوا 27 طفلًا في التسول بالرياض
الأرنب البري.. ليلي النشاط ويتواجد بكثرة في مناطق الحفظ بمحمية الملك سلمان
يايسله: نُركز على مواجهة الغرافة ولا أخشى تراجع مستوى جالينو
بدون رونالدو.. قائمة النصر لمواجهة بيرسبوليس
“مات أمام العالم ولم يمت في عين أهله”، هو الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي أحرقه داعش وزعيمه القتيل أبو بكر البغدادي حيًّا، هذا ما تناقله متابعون ومغردون تعليقًا على موت زعيم داعش وسط لهيب النار، محترًقا كما دنس جسد الطيار البطل.
المفارقة التي تحدث عنها النشطاء ووالد الكساسبة نفسه، أن الله أراد للبغدادي أن يكون مصيره محروقًا كما فعل بالطيار الشهيد، الذي ظل حيًّا في عيون الرفاق، بينما يهنئ العالم نفسه لرحيل البغدادي.
المتابعون تداولوا بقوة حديث جودت الكساسبة عن أخيه الشهيد، والذي قال فيه: إنه “رغم محاولة التنظيم الإرهابي أن يفكك لحمة الأردنيين باستشهاد معاذ، إلا أن الله أمد معاذ بقوة من عنده جعله قائدًا أمام صفوف من عسكر يحملون البنادق فكان جبلًا صامدًا واستشهد أسدًا زائرًا وزاد لحمة الأردنيين”.