ولي العهد يجري اتصالاً هاتفياً بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب المدني يحذر من الطقس: أمطار وسيول وبرد حتى الاثنين ظاهرة فلكية نادرة.. اصطفاف 7 كواكب في ليلة واحدة وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والجمارك مكاسب مرتقبة من اعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع وظائف شاغرة في الهيئة العامة لعقارات الدولة وظائف شاغرة لدى مصفاة ساتورب وظائف شاغرة بـ مؤسسة البريد السعودي وظائف إدارية وهندسية شاغرة في وزارة الطاقة
“مات أمام العالم ولم يمت في عين أهله”، هو الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي أحرقه داعش وزعيمه القتيل أبو بكر البغدادي حيًّا، هذا ما تناقله متابعون ومغردون تعليقًا على موت زعيم داعش وسط لهيب النار، محترًقا كما دنس جسد الطيار البطل.
المفارقة التي تحدث عنها النشطاء ووالد الكساسبة نفسه، أن الله أراد للبغدادي أن يكون مصيره محروقًا كما فعل بالطيار الشهيد، الذي ظل حيًّا في عيون الرفاق، بينما يهنئ العالم نفسه لرحيل البغدادي.
المتابعون تداولوا بقوة حديث جودت الكساسبة عن أخيه الشهيد، والذي قال فيه: إنه “رغم محاولة التنظيم الإرهابي أن يفكك لحمة الأردنيين باستشهاد معاذ، إلا أن الله أمد معاذ بقوة من عنده جعله قائدًا أمام صفوف من عسكر يحملون البنادق فكان جبلًا صامدًا واستشهد أسدًا زائرًا وزاد لحمة الأردنيين”.