طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
علق الإعلامي والكاتب محمد سليمان العنقري في مقال له بصحيفة “الجزيرة”، على بيان رئيس الهيئة الدكتور أحمد العيسى بشأن الاختبارات الوطنية.
وقال الكاتب: “لابد من التذكير أن معالي رئيس الهيئة الدكتور أحمد العيسى كان وزيرًا للتعليم لثلاثة أعوام من ديسمبر 2015م إلى ديسمبر 2018م، أي إلى فترة قريبة جدًّا؛ وهو ما يعني أن له معرفة بالتأكيد بأسباب ضعف المستوى الذي كشفت عنه الاختبارات الوطنية.. بل إنه في عام 2016م أعلنت نتائج الاختبارات الوطنية، وكانت بمستوى الأداء نفسه الذي يتم نقده حاليًّا”.
وأضاف: “إذًا السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا لم يقُمْ معالي الدكتور العيسى بدراسة أسباب تراجع المستوى للطلاب والطالبات، ووضع الخطط لعلاجها، وتعظيم المنافع من حجم الإنفاق الكبير على التعليم الذي يستقطع في المتوسط أكثر من 22% من الموازنة العامة سنويًّا؟! ولماذا لم تقُمْ الوزارة خلال توليه منصب الوزير فيها بدعم الباحثين للقيام بدراسات تشخص وتقف على أسباب هذا الضعف؟!”.
وختم الكاتب بقوله: “ثلاثة أعوام كانت كافية للتشخيص والبدء بالعلاج، وخصوصًا أن نتائج الاختبارات ظهرت ببداية توليه الوزارة. فهذه السنوات هي بحسابات الاقتصاد خسارة كبيرة، كان بالإمكان إنجاز عمل كبير فيها، يسهم بوضع اللبنات الأساسية لتطوير مستوى التحصيل العلمي”.