تحديد معيار اختيار منشآت المجموعة 19 لتطبيق الربط والتكامل من الفوترة الإلكترونية بيلينغهام يتوج بجائزة جديدة برشلونة في ورطة بسبب داني أولمو أمطار من متوسطة إلى غزيرة على المسجد الحرام شروط ومعايير استرداد الرسوم الدراسية نجم منتخب العراق: مباراة السعودية مصيرية 8 لاعبين ينتظرون الظهور الأول مع الأخضر بكأس الخليج القبض على مقيمين لترويجهما 11.7 كيلو شبو في الرياض حدد البدلات والعلاوات.. تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية القبض على مخالف لتهريبه 393 كيلو قات في عسير
أطلقت الشرطة العراقية النار لتفريق عدد صغير من المحتجين في بغداد يوم الجمعة بعد ثلاثة أيام من الاحتجاجات الدامية المناهضة للحكومة.
وساد الهدوء غالبية أنحاء العاصمة العراقية قبيل صلاة الجمعة. وانتشر أفراد الجيش والقوات الخاصة في الميادين والشوارع الرئيسية في ظل حظر التجول الذي فرضته الحكومة وانتهكه آلاف المحتجين يوم الخميس.
وكان رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي تعهد بإصلاح الأحوال الاقتصادية بالرغم من تأكيده على أنه لا يوجد حل سحري متاح.
ولاقى خطاب رئيس الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي، الخميس، استنكارا واسعا من العراقيين على وسائل التواصل الاجتماعي، بينما كان الخميس الأكثر دموية منذ انطلاق الاحتجاجات المطلبية الثلاثاء الماضي، إذ ارتفع عدد القتلى إلى 31 شخصا.
وقال رئيس الوزراء العراقي، إن هناك أطرافا تحاول استغلال التظاهرات السلمية في بلاده، وترفع شعارات تهدف إلى تسييس المظاهرات.
كما حذر عبد المهدي من التصعيد في التظاهر، الذي قد يؤدي إلى خسائر بالأرواح، وأكد أن حكومته تضع ضوابط صارمة لمنع استخدام العنف.
واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، بعد عودة خدمات الإنترنت، بحملات الانتقاد المستاءة من خطاب عبدالمهدي، الذي لم يقنع الكثيرين.
وحمل الكثيرون عبد المهدي مسؤولية استخدام العنف والرصاص الحي لقمع المظاهرات في مدن العراق، وتحذيراته من “التصعيد في التظاهر”، والتي اعتبرها البعض رسالة تهديد ولوم للمتظاهرين العراقيين.