توأم في منزل الأنصاري السعودية تستضيف كأس آسيا تحت 17 عامًا القبض على مقيم لتحرشه بحدث في القصيم الفتح يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل على ضمك ضبط مواطن لتلويثه البيئة بحرق مخلفات زراعية في الشرقية سلطان بن سلمان يقود شراكة علمية لتعزيز البحث العلمي في مجال الإعاقة ضبط مقيمين مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية بثنائية كينونيس.. القادسية يعبر العروبة تشكيل مباراة الاتحاد ضد الشباب تعادل سلبي بين الفتح وضمك في الشوط الأول
أعادت مسرحية “الذيب في القليب” التي عُرضت أمس للمرة الأولى في موسم الرياض – أعادت – الفنان ناصر القصبي إلى المسرح الجماهيري.
الجماهير التي حضرت العرض الأول لمسرحية الذيب في القليب عبرت عن سعادتها البالغة بالنص الهادف وكوميديا الموقف التي تحمل أفكارًا هادفة.
المسرحية التي تُعرض أيام الأربعاء والخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع من تأليف الكاتب خلف الحربي وإخراج محمد راشد الحملي، وتشهد عودة النجم ناصر القصبي إلى خشبة المسرح بعد نحو ثلاثة عقود من الغياب.
وتجمع المسرحية كلاًّ من ناصر القصبي وعبدالإله السناني وراشد الشمراني بعد فراق دام 30 عامًا، حيث كان آخر عمل مسرحي مشترك بينهم في ثمانينيات القرن الماضي.
وقبل أيام من عرض الذيب في القليب قال ناصر القصبي: “لقد كان المسرح الجماهيري غائبًا خلال السنوات الماضية، لكن ما قدمته هيئة الترفيه وتقدمه الآن هو أمر رائع نلمسه من خلال موسم الرياض الذي حوّل العاصمة السعودية إلى مزار سياحي، ليس على مستوى مناطق المملكة فحسب إنما على مستوى الخليج عمومًا، إذ إن هذه الفعاليات العظيمة والجهود الجبارة غيرت إيجابًا من ملامح الشارع السعودي”.
ويستمر عرض مسرحية الذيب في القليب لمدة شهر كامل وهي من إنتاج “مجموعة MBC” بالتعاون مع “الهيئة العامة للترفيه”.
وقالت مواطنة حضرت المسرحية : الذيب في القليب مسرحية ليست رائعة بل أكثر من رائعة وراقية وجميلة بمصطلحاتها الجبارة وفنانيها العمالقة “.
أما الفنانة ريماس منصور فقد شاركت صورة لها مع أبطال المسرحية وعلقت عليها بالقول: أول يوم عرض مسرحية الذيب في القليب .. صورة جمعتنا مع مخرجنا الكويتي محمد الحملي”.
أما الفنان زيد السويداء فقد نشر صورة من المسرحية وعلق عليها بالقول:” أن تقف على خشبة المسرح لأول مرة طبيعي تكون سعيد .. لكن أن تقف بجانب قامة واستاذ واسطوره بالفن العربي اسمه ناصر القصبي ، خاصه ان اخر مسرحية وقف فيها ابو راكان كانت عام 1994م فهذا شعور مختلف ورهيب وعجيب قد لا اصفه”.