خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حالة طوارئ صحية بسبب الحمى الصفراء في هذه الدولة
حساب المواطن: 5 خطوات لمعرفة قيمة الدعم
سلطت محطة الإذاعة الأمريكية “KCRW” الضوء على مشروع نيوم ووصفته بأنه “مدينة المستقبل القادمة من المملكة”، مشيرة إلى أن البلاد بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تخطط لبنائها بميزانية 500 مليار دولار، وستكون أكبر 33 مرة من نيويورك الأمريكية، لتصبح واحدة من أكبر المدن في العالم التي تعمل بالطاقة المتجددة بالكامل.
وتابعت الإذاعة أن خطط المملكة لبناء مدينة المستقبل الضخمة، هي جزء من رؤية المملكة 2030، والتي وصفتها بأنها خطة لتوسيع الاقتصاد يتجاوز الاعتماد على النفط إلى الفنون والثقافة والسياحة.
وتقع المدينة الضخمة في شمال غرب المملكة، ومن المتوقع الإعلان قريبًا عن المصممين الذين سيضمون أكبر الأسماء الأمريكية.
ويوجد في المجلس الاستشاري لشركة نيوم، “جون روزانت”، مؤسس شركة نيو سيتيز، وقال إنه يرى المدينة فرصة مثيرة، واصفاً المملكة أنها في خضم “ثورة ثقافية”.
وأشار “روزانت” إلى أن اسم المدينة Neom، مستوحى من الكلمة اليونانية neos، بمعنى جديد، وmustaqbal أو المستقبل، متابعًا أنها “أكبر مشروع حضري في العالم”.
وكانت نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، مخططات توثق وجود خطط تكنولوجية بعيدة المنال تتضمن المطر الاصطناعي، وقمر اصطناعي يضيء السماء ليلاً، وروبوتات، ومن المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى في العام المقبل، على أن تنتهي أخيرا في 2025.
ووصف الخبراء وجود نيوم بأنها نوع من المدن ما بعد الصناعية، حيث من المقرر أن تكون نسبة الانبعاثات صفراً؛ لأنها ستعتمد على الطاقة المتجددة، والاستخدام الكثيف للروبوتات، بالإضافة إلى وجود نظام تنظيمي وقانوني سيكون ملائماً جداً للاستثمار الأجنبي.
وقال “روزانت”، إن المدينة نموذج إيجابي جدًا للتحضر، وسيكون لها تأثير غير مباشر على جميع أنحاء الشرق الأوسط.