الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
سلطت محطة الإذاعة الأمريكية “KCRW” الضوء على مشروع نيوم ووصفته بأنه “مدينة المستقبل القادمة من المملكة”، مشيرة إلى أن البلاد بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تخطط لبنائها بميزانية 500 مليار دولار، وستكون أكبر 33 مرة من نيويورك الأمريكية، لتصبح واحدة من أكبر المدن في العالم التي تعمل بالطاقة المتجددة بالكامل.
وتابعت الإذاعة أن خطط المملكة لبناء مدينة المستقبل الضخمة، هي جزء من رؤية المملكة 2030، والتي وصفتها بأنها خطة لتوسيع الاقتصاد يتجاوز الاعتماد على النفط إلى الفنون والثقافة والسياحة.
وتقع المدينة الضخمة في شمال غرب المملكة، ومن المتوقع الإعلان قريبًا عن المصممين الذين سيضمون أكبر الأسماء الأمريكية.
ويوجد في المجلس الاستشاري لشركة نيوم، “جون روزانت”، مؤسس شركة نيو سيتيز، وقال إنه يرى المدينة فرصة مثيرة، واصفاً المملكة أنها في خضم “ثورة ثقافية”.
وأشار “روزانت” إلى أن اسم المدينة Neom، مستوحى من الكلمة اليونانية neos، بمعنى جديد، وmustaqbal أو المستقبل، متابعًا أنها “أكبر مشروع حضري في العالم”.
وكانت نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، مخططات توثق وجود خطط تكنولوجية بعيدة المنال تتضمن المطر الاصطناعي، وقمر اصطناعي يضيء السماء ليلاً، وروبوتات، ومن المقرر الانتهاء من المرحلة الأولى في العام المقبل، على أن تنتهي أخيرا في 2025.
ووصف الخبراء وجود نيوم بأنها نوع من المدن ما بعد الصناعية، حيث من المقرر أن تكون نسبة الانبعاثات صفراً؛ لأنها ستعتمد على الطاقة المتجددة، والاستخدام الكثيف للروبوتات، بالإضافة إلى وجود نظام تنظيمي وقانوني سيكون ملائماً جداً للاستثمار الأجنبي.
وقال “روزانت”، إن المدينة نموذج إيجابي جدًا للتحضر، وسيكون لها تأثير غير مباشر على جميع أنحاء الشرق الأوسط.