طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ثمن مجلس الشورى، جهود المملكة التي قادت إلى أن تصبح السعودية هي الأولى عالمياً وفقًا لمعيار سهولة ممارسة الأعمال الصادر عن البنك الدولي قبل يومين.
وقال المجلس عبر تويتر :” نثمن جهود الجهات التنفيذية المختصة وعملها الدؤوب الذي مكّن المملكة من تحقيق قفزة نوعية بتقدمها 30 مرتبة في تقرير سهولة ممارسة الأعمال 2020.
واحتلت المملكة العربية السعودية مقدمة الاقتصادات العشرة الأكثر تحسناً في سهولة ممارسة أنشطة الأعمال، بعد أن قفزت 30 مركزاً.
وبحسب التقرير، فإن الاقتصادات الأكثر تحسناً هي: المملكة العربية السعودية، والأردن، وتوجو، والبحرين، وطاجيكستان، وباكستان، والكويت، والصين، والهند، ونيجيريا.
ولفت التقرير، إلى أن الصين وتوجو بين الأكثر تحسناً للسنة الثانية على التوالي، في حين تحتل الهند مركزاً على هذه القائمة للعام الثالث على التوالي؛ مما يشير إلى أن الإصلاح التنظيمي لأنشطة الأعمال هو عملية متعددة السنوات.
كما أكد التقرير أن الإصلاحات في مختلف اقتصادات الخليج، شهدت زيادة مطردة، مدفوعة جزئياً بالحاجة الملحة إلى التنويع الاقتصادي.
يُذكر أن مؤشر ممارسة الأعمال يحدد ترتيب الاقتصادات عبر قياس المسافة الإجمالية للوصول إلى الحد الأعلى للأداء في 10 مؤشرات، يتألف كل منها من مؤشرات فرعية عدة، مع إعطاء وزن متساو لكل مؤشر فرعي.
وتتضمن المؤشرات الفرعية العشرة: بدء النشاط التجاري، استخراج تراخيص البناء، الحصول على الكهرباء، تسجيل الملكية، الحصول على الائتمان، حماية المستثمرين الأقلية، دفع الضرائب، التجارة عبر الحدود، إنفاذ العقود، وتسوية حالات الإعسار.