وظائف شاغرة بـ الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 5 مدن وظائف إدارية وهندسية شاغرة في بنك D360 أمطار متوقعة على معظم المناطق ابتداء من الغد موعد صرف المنفعة التقاعدية هدافو دوري روشن.. رونالدو يتصدر وبنزيما يعادل ميتروفيتش أهداف تطبيق آليات بيع المواشي الحية بالوزن ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ16 كيفية تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين لحساب المواطن بثنائية.. الاتحاد يعبر اختبار الشباب
أعادت مسرحية “الذيب في القليب” التي عُرضت أمس للمرة الأولى في موسم الرياض – أعادت – الفنان ناصر القصبي إلى المسرح الجماهيري.
الجماهير التي حضرت العرض الأول لمسرحية الذيب في القليب عبرت عن سعادتها البالغة بالنص الهادف وكوميديا الموقف التي تحمل أفكارًا هادفة.
المسرحية التي تُعرض أيام الأربعاء والخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع من تأليف الكاتب خلف الحربي وإخراج محمد راشد الحملي، وتشهد عودة النجم ناصر القصبي إلى خشبة المسرح بعد نحو ثلاثة عقود من الغياب.
وتجمع المسرحية كلاًّ من ناصر القصبي وعبدالإله السناني وراشد الشمراني بعد فراق دام 30 عامًا، حيث كان آخر عمل مسرحي مشترك بينهم في ثمانينيات القرن الماضي.
وقبل أيام من عرض الذيب في القليب قال ناصر القصبي: “لقد كان المسرح الجماهيري غائبًا خلال السنوات الماضية، لكن ما قدمته هيئة الترفيه وتقدمه الآن هو أمر رائع نلمسه من خلال موسم الرياض الذي حوّل العاصمة السعودية إلى مزار سياحي، ليس على مستوى مناطق المملكة فحسب إنما على مستوى الخليج عمومًا، إذ إن هذه الفعاليات العظيمة والجهود الجبارة غيرت إيجابًا من ملامح الشارع السعودي”.
ويستمر عرض مسرحية الذيب في القليب لمدة شهر كامل وهي من إنتاج “مجموعة MBC” بالتعاون مع “الهيئة العامة للترفيه”.
وقالت مواطنة حضرت المسرحية : الذيب في القليب مسرحية ليست رائعة بل أكثر من رائعة وراقية وجميلة بمصطلحاتها الجبارة وفنانيها العمالقة “.
أما الفنانة ريماس منصور فقد شاركت صورة لها مع أبطال المسرحية وعلقت عليها بالقول: أول يوم عرض مسرحية الذيب في القليب .. صورة جمعتنا مع مخرجنا الكويتي محمد الحملي”.
أما الفنان زيد السويداء فقد نشر صورة من المسرحية وعلق عليها بالقول:” أن تقف على خشبة المسرح لأول مرة طبيعي تكون سعيد .. لكن أن تقف بجانب قامة واستاذ واسطوره بالفن العربي اسمه ناصر القصبي ، خاصه ان اخر مسرحية وقف فيها ابو راكان كانت عام 1994م فهذا شعور مختلف ورهيب وعجيب قد لا اصفه”.