خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
أكد وزير المالية السوداني، أحمد البدوي، أن هناك دعمًا تنمويًا دوليًا كبيرًا ولن يتأثر بالعقوبات المفروضة على السودان.
وقال الوزير السوداني بعد أداء القسم اليوم أمام المجلس السيادي: نعمل لدفع خطوات السلام.
وكان الوزير السوداني قال في وقت سابق إن برنامجه الاقتصادي سيهتم في مرحلته الأولى بمعالجة القضايا الإسعافية، ومسألة معالجة غلاء المعيشة وتخفيف معاناة المواطن، باتخاذ إجراءات وتدابير سريعة تعمل على تثبيت الأسعار، ومن ثم تصب في معالجة الاقتصاد الكلي.
وأضاف البدوي، أن الحل الأساسي سيكون عبر معالجة أزمة الاقتصاد الكلي، والتي تتمثل في معالجة عجز الموازنة بجانب معالجة ارتفاع الأسعار، والتضخم المرتبط بتمرير الموازنة بموارد غير حقيقية، مما يتطلب إصلاحًا هيكليًا في الأدوات المستخدمة على صعيد السياسة المالية والنقدية، وأكد ضرورة معالجة مشكلة السيولة وإجراء هيكلة للجهاز المصرفي والاستفادة من الطاقات المتاحة لتمويل الموازنة بصورة غير تضخمية، مشيدًا بالمبادرات المميزة التي تقدم بها أبناء السودان بمختلف فئاتهم.
وأوضح أن برنامجه يهدف أيضًا إلى خلق وظائف للشباب في المدى القصير والطويل الأجل، بجانب العمل على تقوية المؤسسات لإدارة الاقتصاد على المستوى الجزئي، والتعاون ما بين الوزارات الاقتصادية، والتنسيق لوضع ميزانية لعام 2020، تعكس أهداف الثورة المتمثلة في الحرية والسلام والعدالة.
وأضاف أن العام الثاني للحكومة يتطلب العبور لتخفيف أعباء المعيشة، وذلك بإنشاء مشاريع تعمل على إضافة قيمة للصادرات السودانية مثل إنشاء مسالخ حديثة للصادرات الحيوانية والاستفادة من تصنيع الزيوت، وغيرها حتى ينطلق الاقتصاد السوداني إلى آفاق أوسع وأرحب.
فيصل
تصريح محبط على الطريقة الإنقاذية
فيصل
خسئت واستكبرت
نفس كِبَر وغرور
من سبقوك من وزراء
النظام البائد
شاكلة
حمدي
وزبير
والحسن
وعثمان
فقر وعنطزة
حتي باعوا البلاد
ارضآ ومؤسسات
وأصول وعقارات
وموارد
وخلونا عل الحديده..
ياسعادة الوزير
شوف ايه الاسباب
وابطِلها
لا نريد أن نرزح تحت
عصا الإمبريالية
يبدو ان
قدرنا عجيب وحظنا ضكر
ومسؤلينا دون الذكاء والطموح المطلوب
إن كان هذا قرارك وتفكيرك
فلتعتبر تفسك
إستمرا للازمة المالية والإقتصادية
غور
غير مأسوف عليك