التجارة: الوكيل يلتزم بتوفير قطع الغيار النادرة للمركبة خلال مدة أقصاها 14 يومًا تدشين نظام التدريب والابتعاث الرقمي لمديرية السجون لعام 2025 منتخب البحرين يضرب موعدًا مع عمان في نهائي خليجي 26 طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر مساند: تكلفة الاستقدام المتفق عليها شاملة لجميع الإجراءات مدني الرياض ينقذ طفلًا احتُجز في خزنة إلكترونية الشيخ السند يطلق خدمة الخطة التنفيذية المُوحَّدة لرئاسة الهيئة خطوات تقديم الطلب في برنامج خادم الحرمين للابتعاث أجهزة ستُحرم من واتساب بعد ساعات.. تعرف عليها في الصياهد.. واحة الأمن رؤية مبتكرة للبيئة والتراث والتقنية
استعرضت الأكاديمية والناشطة الحقوقية اليمنية أروي الخطابي اليوم أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف ، الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية اليمنية للتحقيق في إدعاءات انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن منذ يناير 2011 ، حيث قامت بإصدار تقاريرها الموضوعية بصورة دورية وحققت في العديد من الانتهاكات أهمها؛ استهداف المدنيين وتجنيد الأطفال وزرع الألغام واستهداف الطواقم الطبية والمنشات الصحية والاعيان الثقافية وتفجير المنازل والتهجير القسري للمدنيين ، داعية المجلس لتسهيل عمل اللجنة والتعاون معها وتمكين أعضائها من الوصول إلى جميع الضحايا وكافة المناطق.
وأكدت الخطابي أن فريق الخبراء البارزين تعرض لنفس الإشكاليات التي واجهتها كل المنظمات الدولية والوطنية التي سبقتها من تضليلها من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران ، ومحاولة عرقلة عملها وتغليب الجانب الدعائي على أسس التحقيق الموثقة، وبالرغم من تزويد عدد من منظمات المجتمع المدني المحلية فريق الخبراء بتقارير موثقة عن هذه الانتهاكات، إلا أنه جرى تجاهلها، ولم تعتمد إلا على بيانات وتوصيات منظمات من لون واحد.
وطالبت المجلس بدعم قدرات منظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية باليمن من منطلق أن الآليات الوطنية تبقى دائماً وأبداً لها الأولوية ومقدمة على الآليات الدولية الأخرى.