بوتين يشكر وساطة المملكة.. امتنان وتقدير لمكانة السعودية ودورها المحوري لحل الأزمة الأوكرانية
ولي العهد يستقبل يزيد الراجحي بمناسبة تحقيقه لقب رالي داكار السعودية 2025
نيابة عن الملك سلمان وأمام ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا يؤدون القسم
ولي العهد يُجري اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس الروسي
الكرملين: بوتين يشيد بجهود الرياض لتسوية الأزمة الأوكرانية
وزير الإعلام اللبناني: البيان الوزاري يشدد على حصر السلاح بيد الدولة
إمساكية يوم الجمعة 14 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
سلمان للإغاثة يوزّع 172 سلة غذائية في قرية الناعمة بجمهورية لبنان
الاتحاد يستعيد نغمة الانتصارات بفوز قاتل ضد الرياض
غرامات مالية وسجن.. إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي السعودية للصادرات الصناعية
نجح الملياردير الأشهر في العالم بيل غيتس، مؤسس شركة مايكروسوفت الأمريكية، في تكوين ثروة طائلة تتجاوز حاليًّا مستوى الـ116 مليار دولار، لكن الأهم من ذلك أنه استطاع أن يواصل تنمية هذه الثروة وأن يضيف لها أكثر من 17 مليار دولار خلال العام الحالي وحده.
ولفت النجاح الكبير والمستمر منذ سنوات لبيل غيتس الكثيرين من أجل متابعة أعماله واستثماراته وكيفية إدارتها، خاصة أنه استطاع بمفرده أن يكوّن هذه الثروة دون أن يرث منها شيئًا، أما مصدرها الأساس فكان من شركة “مايكروسوفت” التي تواجه منافسين عمالقة في السوق الأمريكي والعالمي، مما يهدد وجودها وصدارتها، ورغم ذلك فإن بيل غيتس يظل متربعًا على عرش أثرى أثرياء العالم بهذه الثروة المليارية.
وبحسب تقرير لوكالة “بلومبيرغ” الأمريكية المتخصصة بأخبار الاقتصاد، فإن ثروة بيل غيتس بلغت حتى يوم الاثنين الماضي 116 مليار دولار، ومن بينها أصول بقيمة 60 مليارًا.
وقال غيتس في مقابلة مع “بلومبيرغ” بحسب “العربية”: إن “الإستراتيجية التي أستخدمها في استثماراتي بسيطة، وهي أن أكثر من 60% منها عبارة عن أسهم”.
وأشارت “بلومبيرغ” إلى أن الاحتفاظ بهذه الكمية من الأسهم هو الذي ساعده على تنمية صافي ثروته خلال العام الحالي بأن يضيف إليها أكثر من 17 مليار دولار، لتصل حاليًّا إلى 106 مليارات دولار، ويحتل المرتبة الثانية عالميًّا من حيث الأغنى بعد جيف بيزوس، الشخص الوحيد الذي يتجاوز غيتس حاليًّا.
وحول موقفه من الضريبة على الثروة التي تثير جدلًا في الولايات المتحدة حاليًّا بسبب أنها قد تطال شريحة الأثرياء دون غيرهم، يقول غيتس: “أشك أن الولايات المتحدة ستقوم بفرض ضريبة على الثروة، لكنني لن أعارضها، وأقرب شيء لدينا هو ضريبة العقارات، وقد كنت مؤيدًا بشدة للعودة إلى مستوى 55% بهذه الضريبة التي كان معمولًا بها قبل بضعة عقود”.