الأهلي يضرب موعدًا مع الهلال في نصف نهائي آسيا
بقيادة رونالدو.. بيولي يدفع بالقوة الضاربة للنصر ضد يوكوهاما
رياض محرز يواصل التألق ويتصدر قائمة الهدافين آسيويًا
بثلاثية.. الأهلي يتقدم على بوريرام يونايتد في الشوط الأول
فيرمينو يسجل الهدف الثالث ضد بوريرام يونايتد
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
وظائف شاغرة بـ شركة CEER لصناعة السيارات
الرؤية تتحقق.. وزير الصحة لـ “المواطن”: أكثر من 200 ألف مشارك في النسخة الجديدة من “أمش 30”
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
في أول 6 دقائق.. الأهلي يزور شباك بوريرام يونايتد مرتين
هل تسأل نفسك يوميًّا عن نهاية طريقك، ماذا عن أهدافك التي تسعى إلى تحقيقها، متى ستمتلك منزلًا؟ متى ستحصل على ترقية ممتازة؟ ومتى سيكون لديك دخل إضافي يسعدك، ومتى سترتاح وتفعل ما تريد؟ في الحقيقة إن كثرة التفكير لن تمنحك الإجابة الحقيقية، وفوق ذلك قد تجرك إلى التوتر والخوف، وقد “تسد نفسك عن الحياة!”.
لذا أرجوك تخيل بدلًا من التفكير؛ فالخيال يقودك إلى السيناريو المثالي لتحقيق أهدافك ويغذي عقلك اللاواعي بصور إيجابية رائعة، فإن كنت موظفًا تخيل العمل الذي ستقدمه لمديرك بأدق تفاصيله بمدخلاته وعملياته ومخرجاته، تخيل مديرك وهو يفتح عينيه مندهشًا وسعيدًا بدقة العمل وسرعة التنفيذ.. تخيل مديرك وهو يثني عليك أمام زملائك، ثم عش ذلك الشعور الأخّاذ واجعله يصنع يومك.
الخيال جزء من الأمل والثقة، الخيال هو التفاؤل بأن كل ما سيحدث لك هو مكون رئيسي لنجاحك الحتمي القادم، فتتحول أفكارك السلبية تجاه المواقف إلى أفكار إيجابية تمنحك السعادة والرضا، والخيال يقودك إلى الأمام “رؤيتك التي رسمتها لنفسك” أما التفكير يسحبك معه إلى الوراء “العيش في الماضي والتوقف لادعاء المظلومية!”.
يقول أينشتاين: “القدرة على التخيّل أهم بكثير من المعرفة”، وأقول: القدرة على التخيل أسرع وسيلة للذهاب إلى المستقبل!
يوم سعيد وموفق لك..
dr_alq_@