سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة تصل إلى لبنان بدء القبول الإلكتروني للطلاب بكلية المسجد النبوي وفاة 848 شخصًا بالكوليرا وحمى الضنك في السودان
كشفت تقارير غربية أن روسيا صنعت صاروخاً نووياً جديداً مرعباً وقوياً بما يكفي لتدمير مدن بأكملها، ويمكنه التحليق لمسافات شاسعة ولا يمكن إيقافه.
ليس هذا فحسب، بل لقد تم تصميم “آلة القتل الوحشية” هذه لتكون قادرة للتحليق لأيام بحثاً عن نقاط الضعف في دفاعات الدول الغربية، قبل أن تمطر الموت والدمار على أهدافها.
ووفقاً لعملاء المخابرات الأميركية فإن هذا السلاح الفتاك الفائق سيتم تشغيله في غضون 6 سنوات، وهو ما من شأنه أن يوفر الوقت الكافي للبدء في بناء “ملجأ يوم القيامة”.
وقد ألقى بعض الخبراء باللوم على الصاروخ في انفجار حديث وتسرب إشعاعي في مرفق اختبار، قُتل خلاله ما لا يقل عن 5 علماء وفنيين، على الرغم من أن السبب الحقيقي لهذه الكارثة محل جدل.
ويطلق على الصاروخ الروسي المرعب اسم “بوريفيستنيك”، وهو عبارة عن صاروخ كروز مجنح، بحسب ما ذكرت صحيفة ميترو البريطانية.
وعادة ما تحلق هذه الأسلحة لمسافة تصل إلى 1610 كيلومترات، لكن بوريفيستنيك يعمل بالطاقة النووية، لذا يمكنه التحليق لمسافات طويلة قبل إطلاق العنان لرؤوس حربية نووية مدمرة.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتن كشف، في مارس الماضي، النقاب عن العديد من الأسلحة فائق السرعة، وكذلك عن الصاروخ بوريفيستنيك، مشيراً إلى أن هذا الصاروخ يعمل بالطاقة النووية ومداه غير محدود.