قطاع العارضة.. القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 77 كيلو حشيش
سلمان للإغاثة يوزّع 660 سلة غذائية في لبنان
لقطات لـ هلال شوال في سماء السعودية الليلة
رائحة الجثث المتحللة تنتشر بالشوارع بعد زلزال ميانمار
أمطار في 9 مناطق وحائل والجوف الأعلى كميةً بـ 11.0 ملم
الجوازات تحتفل مع المسافرين بمناسبة عيد الفطر في المنافذ الدولية
القبض على 15 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في عسير
بطابع الموروث والتقاليد أهالي حائل يحتفون بعيد الفطر
لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
ترتيب الطفل بين إخوته ليس العامل الوحيد وراء ما يسمّى بحالة “الطفل الأوسط”، فالأمر يرجع إلى إحساسه أنه يتم تجاهله أو إهمال اهتماماته؛ لأن ترتيبه وقع بين إخوة أكبر وأصغر منه.
وبحسب أبحاث أمريكية ينمو هذا الإحساس بالإهمال نتيجة نمط التربية الذي يعتمده الأب والأم وليس ترتيب الولادة.
ووفقًا لدراسة من “ناشيونال إنستيتوت أوف هيلث” بالولايات المتحدة لا توجد مشكلة نفسية اسمها “متلازمة الطفل الأوسط”؛ لأن تعديل نمط التربية يقلل من إحساس الطفل بالتجاهل مقارنة مع أشقائه، كما أن استجابة الطفل للإهمال الذي قد يحدث تختلف حسب شخصيته، فالبعض يعتبر ذلك تحديًا يدفعه إلى مزيد من النجاح لإثبات الذات.
وقد وجدت هذه الدراسة لطرق استجابة الطفل الأوسط للتحديات التي يشعر بها أنها قد تفيده من عدة أوجه، منها: تحسين مهارات التفاوض لديه مقارنة بأشقائه، وزيادة قدرته على الصبر والتحمّل، مع تمتعه بضغوط أقل مقارنة بالتي تقع على الأخ الكبر في بعض الأسر، كما يتمتع الطفل الأوسط بقدرة أفضل على تكوين الصداقات.
من ناحية أخرى قد يسبب نمط التربية في زيادة الضغوط على الطفل الأوسط، فيؤدي ذلك إلى زيادة حالة عدم تقديره لذاته، لكن وفقًا للدراسات التربوية لا يوجد أساس علمي لذلك، بقدر ما هو فرضية تحتاج إلى أدلة لإثباتها.