51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
الاتحاد لا يتعثر أمام الرياض
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11704.93 نقاط
هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
كشف سامي الجابر نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي السابق كواليس إعفائه من رئاسة نادي الهلال بالإضافة إلى سر الـ170 مليون ريال التي كانت موجودة في خزانة الهلال.
وقال الجابر عبر حسابه في تويتر:
فيما يتعلق بموضوع الـ١٧٠ مليون أوضح التالي، الموضوع طرح في برنامج تلفزيوني تم فيه استضافة المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الرياضة السابق وكنت متواجدًا في نفس البرنامج، وكان مطلوب من جميع رؤساء الأندية التدقيق في جميع القوائم المالية ورفعها بشكل عاجل لهيئة الرياضة.
وأضاف الجابر: قبل انطلاق البرنامج التلفزيوني كنت في حديث جانبي تحت الهواء مع المستشار الذي عاتبني بقوله: سامي تأخرتم علينا بالقوائم المالية، أغلب الاندية قدمتها (خلصونا).
وواصل سامي الجابر تغريداته قائلًا: أجبت معاليه وقتها نحتاج وقتًا أكثر بسبب وجود مبلغ (170) مليون لم يدقق بشكل رسمي وتخاطبنا مع شركتين للعمل بشكل متوازي للانتهاء من التدقيق والرفع لهيئة الرياضة، خلال البرنامج ذكر معاليه المعلومة أنني قلت هناك 170 مليون لم نجد لها أي قوائم مالية مدققة وهذا الكلام حدث فعلًا.
وتابع الجابر: هذا ما وصل للمتابعين للوسط الرياضي وقتها ولم يعد الوسط الرياضي يعرف ما تم بعد ذلك، وهو أن شركات التدقيق انتهت من أعمالها ورفعت القوائم بشكل كامل وسليم لهيئة الرياضة وأغلق الموضوع الذي كان متابعًا بشكل كبير ودقيق من الهيئة.
وقال الجابر: عقب ذلك تم انتهاء تكليفي كرئيس ولا يحق لي الحديث عن أمر يتعلق بالنادي دون صفة رسمية. ولو كانت القضية وقتها لازالت مفتوحة لتم إلقاء الضوء عليها من إدارة النادي الجديدة المكلفة التي تسلمت إدارة الدفة وأيضًا لتم متابعة الموضوع من قبل هيئة الرياضة ولكن الموضوع كان منتهيًا للهيئة.
واختتم الجابر تغريداته قائلًا: في النهاية تبقى الإشارة أن البعض لازال يردد هذا الموضوع بهدف الطعن في إدارات الهلال السابقة لذا أقول جميع الإدارات التي تعاقبت على النادي فوق الشبهات، كما أن ما يميز إدارات الهلال هو أنها تعمل من منطلقات أهمها (حب الهلال – الشفافية – العمل التكاملي )، وأننا نرى دائمًا الهلال ثابتًا والآخرين متحركين لمنافسته، ثبات الهلال لا يأتي من فراغ ومن يحاكي الهلال في آلية العمل والاحترافية يفوز بشرف منافسته وهو أمر يحدده مدى إجادة الأندية لمحاكاتها للزعيم.